الأحد، 23 يناير 2011

قناة الجزيرة تبدا فى عرض 1600 وثيقة سرية وخطيرة تتعلق بالمفاوضات بين السلطة الفلسطينة وكيان العدو (ملف القدس) وغدا ستفتح الجزيرة الملف الثانى وهو اللاجئين

 
 الى هنا  تنتهى تغطية مدونتكم نيوز فلسطين لهذا الملف ملف القدس
والذى حثما  لم تنتهى  بهذه التغطية  فالقضية هنا أكبر من صراعات حماس وفتح  
وأكبر من كل الأحزاب والقوى والهيئات
 سيخرج علينا ليتحمل ويقول أن هذه المدونة تخدم حزب فلان أو علان فى تغطيتها هذه  
أن سياسة المدونة واضحة وضوح الشمس
 المدونة تحمل على عتقها قضية الوطن والثوابت  كالقدس واللاجئين وحق العودة والأسري وحق المقاومة  المشروعة  بكل الشراع السماوية والدولية  وكل من يفرط  بها او يساوم عليها  لن نضرب تعظيم  سلام  مهما كل  لونه أو حزبه  وطبعا لن نجرى كل خبر دون وثائق ومستندات وصور ولن نشر دون ذلك  لضمان الموضوعية  والدقة 
 ليس من باب المناكفات الحزبية 
وغدا سنكون مع تغطية الوثائق المتعلقة بملف اللاجئين 


قناة الجزيرة الفضائية تبدا فى عرض 1600 وثيقة سرية وخطيرة تتعلق بالمفاوضات بين السلطة الفلسطينة وكيان العدو ومدى الانحطاط والتنازل الذى وصلت اليه المفاوضات الاستسلامية

وثائق الجزيره السريه - القدس 1
http://www.youtube.com/watch?v=U7kFh9vWekk
وثائق الجزيره السريه - القدس 2
http://www.youtube.com/watch?v=lkhZlEfZ6aQ
 أهم ما سيتم الكشف عنه من خلال هذه الوثائق  على مدار أربعة أيام 
وهى  تحمل أربعة ملفات وهى: القدس, اللاجئين , التنسيق الامني, حرب غزة وتقرير غولوستون
1. سلطة عباس أبدت استعدادها لتقديم تنازلات غير مسبوقة في الحرم الشريف وحي الأرمن والشيخ جراح.
2. رئيس السلطة محمود عباس كان يعلم بنية الاحتلال شن حربه الأخيرة على قطاع غزة، في العام 2008, حينما أخبره بذلك المسؤول الأمني الصهيوني عاموس جلعاد.
3. المفاوض الفلسطيني عرض عودة 10 آلاف لاجئ فقط ووافق على عودة ما مجموعه 100 ألف من جميع اللاجئين.
4. قريع طالب بتشديد الحصار على غزة واحتلال محور صلاح الدين في غزة.
5. السلطة توافق على مبدأ يهودية دولة "إسرائيل", وهذه سابقة خطيرة كان يرفض عرفات تقديمها.
6. السلطة تعرض مقترحا بتبادل الأراضي بـ 1 مقابل 50 لصالح الاحتلال, ومن بينها حصول الاحتلال على اراضي بمدينة القدس مقابل حصول السلطة على اراضي شمال الضفة.
7. عريقات لوزيرة خارجية الاحتلال سابقاً خلال احدى الجلسات:" عرضنا عليكم اكبر اورشليم القدس ".
8. قريع : هناك مصلحة مشتركة في الإبقاء على بعض المستوطنات في القدس.

السلطة الفلسطينية اقترحت مبادلة الأرض بالمستوطنات بما يوفر لاسرائيل "أكبر أورشاليم في تاريخ الشعب اليهودي" حسب قول عريقات

الصهاينة ياخذوا اراضي في القدس والسلطة تاخذ مقابلها اراضي شرق غزة وفي بيسان.
عريقات يقول أن الحرم يمكن تركه للنقاش لاحقاً.

 
قريع: لنا مصلحة في ابقاء بغض المستوطنات في الضفة

 
عريقات: لا أريد أي دور للأردن في إدارة القدس.
يذكر ان الأردن يشرف على حالياً على الأوقاف الاسلامية في القدس.

الوثائق : الوفد الفلسطيني أشار إلى إمكانية تبادل منطقة في الشيخ جراح بأراض داخل إسرائيل
عرض فريق المفاوضات تنازلات كبيرة بمعزل عن أي نقاش بخصوص الحرم القدسي الشريف.

قبل الوفد المفاوض التنازل عن الحي اليهودي

(أي حي المغاربة الذي هدمه الصهاينة وبنوا مكانه الحي اليهودي)، واجزاء من الحي الأرمني وحي الشيخ جراح.
التنازل عن كل المستوطنات في القدس ما عدا مستوطنة جبل أبو غنيم.
قريع يقول: يوجد مصلحة مشتركة بالإبقاء على بعض المستوطنات.
وذلك في اجتماع بشهر 5 عام 2008.

قريع قال إن ثمة مصلحة مشتركة في الإبقاء على بعض مستوطنات القدس
 
عريقات بحالة من الارتباك اثناء مواجهة  هذه الوثائق

الان الوثائق يتم نشرها على جريدة الغارديان البريطانية بالتزامن مع الجزيرة و جريدة القدس العربي

خرائط تكشف تنازل السلطة بشأن الاستيطان
الخريطة رقم 1 شمالي القدس الشرقية
أظهرت خرائط قدمها الوفد الفلسطيني المفاوض لتكون أساسا لدولته المفترضة -وفقا لمحاضر سرية حصلت عليها الجزيرة- مستوىً كبيرا من التنازل بشأن مستوطنات كل من القدس والضفة الغربية.

ففي اجتماع في الرابع من مايو/أيار 2008 قدم الوفد الفلسطيني برئاسة رئيس طاقم المفاوضات في السلطة الفلسطينية أحمد قريع إلى المفاوضين الإسرائيليين هذه الخرائط، مشفوعة بتأكيد من قريع على أن "هناك مصلحة مشتركة في الإبقاء على بعض المستوطنات.
الخريطة رقم 2  (جنوبي القدس الشرقية)
جميع المناطق الظاهرة باللون الأزرق في الخريطة (رقم 1) هي مستوطنات في شمال القدس الشرقية، وتمثل كتلتين كبيرتين يعيش فيهما أكثر من 136 ألف مستوطن اقترح المفاوض الفلسطيني سميح العبد -الذي كان يشرح الخرائط خلال الاجتماع- أن يتم ربطهما بجسر.

أما المنطقة الظاهرة باللون البرتقالي فتمثل أراضي داخل إسرائيل، اقترح الجانب الفلسطيني أن تكون تابعة لسيطرته، في إطار تبادل الأراضي بين الفلسطينيين والإسرائيليين.

ويبدو الأمر ذاته واضحا في جنوب القدس (الخريطة رقم 2) لتصبح نسبة التبادل بحسب الأرقام المرافقة للخرائط الفلسطينية واحدا إلى خمسين (1–50).




الخريطة رقم 3
وجاء تبادل الأراضي في إطار حديث الجانبين عن الحدود بما فيها القدس، لتظهر الخريطة الكلية للضفة الغربية كما يبدو في الخريطة رقم 3.
واللون الأسود في هذه الخريطة يمثل أراضي فلسطينية، نسبة مهمة منها في القدس أو حولها، أبدى المفاوض الفلسطيني استعدادا للتنازل عنها للجانب الإسرائيلي، ليس مقابل حصوله على أراض مماثلة في القدس ذاتها، بل مقابل حصوله على أراض في مناطق أخرى، أبرزها –كما هو ظاهر- في منطقة بيسان شمالا، وأخرى شرق غزة جنوبا.

بقاء الحال
وبشأن المستوطنات بالضفة، اقترح رئيس دائرة المفاوضات في منظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات -في اجتماع حضره إلى جانب قريع مع وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة تسيبي ليفني في الرابع من مايو/أيار 2008- أن يكون المستوطنون اليهود "مواطنين كاملي الحقوق في فلسطين"، مشبها وضعهم إذ ذاك داخل الدولة الفلسطينية المفترضة بوضعية "العرب الإسرائيليين" داخل إسرائيل.

وطالب قريع في نفس الجلسة بخضوع "أي مستوطن يريد أن يعيش تحت السيادة الفلسطينية للقانون الفلسطيني".
وفي اجتماع ثلاثي أميركي إسرائيلي فلسطيني بتاريخ 15 يونيو/حزيران 2008 استحسن قريع فكرة أن "تبقى (مسوطنة) معاليه أدوميم تحت السيادة الفلسطينية، ويمكن أن تكون أنموذجا للتعاون والتعايش".
لكن ليفني رفضت تلك الاقتراحات، وقالت "كيف لي أن أوفر الأمن لإسرائيليين يعيشون في فلسطين"، وتضيف "سيقتلونهم في اليوم التالي"
الوثائق :تنازلات غير مسبوقة للسلطة بالحرم

أشارت المحاضر السرية لجلسات المحادثات بشأن الصراع الفلسطيني الإسرائيلي إلى أن السلطة الفلسطينية أبدت استعدادها لتقديم تنازلات غير مسبوقة في الحرم الشريف، ليحل الخلاف بشأنه عبر ما وصف بـ "طرق خلاقة".

وبحسب وثيقة من تلك الوثائق التي حصلت عليها الجزيرة، قال رئيس دائرة المفاوضات في منظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات -وفقا لمحضر اجتماع مع المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط جورج ميتشل، والمستشار القانوني في الخارجية الأميركية جوناثان شوارتز وديفد هيل نائب ميتشل، في 21 أكتوبر/تشرين الأول 2009- "بالنسبة للمدينة القديمة فإنها تكون تحت السيادة الفلسطينية ما عدا الحي اليهودي وجزءا من الحي الأرمني".

طرق خلاقة

وأضاف عريقات أن "الحرم يمكن تركه للنقاش. هناك طرق خلاقة: تكوين هيئة أو لجنة، أو الحصول على تعهدات مثلاً بعدم الحفر". وشعورا منه بمستوى حجم التنازلات التي قدمها في هذا الصدد، دون مقابل، قال عريقات إن "الشيء الوحيد الذي لا يمكن أن أقوم به هو أن أتحول إلى صهيوني".

وفي اجتماع آخر مع وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة تسيي ليفني بتاريخ 30 يونيو/حزيران 2008 قال عريقات "ليس سرا أننا عرضنا في خريطتنا أن نمنحكم أكبر أورشاليم (القدس بالتعبير اليهودي) في التاريخ".
وفي اجتماع آخر عقده في التاسع من سبتمبر/أيلول 2008 مع وحدة دعم المفاوضات، تحدث عريقات عما عرضه رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود أولمرت على الجانب الفلسطيني في 31 أغسطس/ آب من نفس العام، فقال إن أولمرت "عرض علينا أن تكون منطقة الحرم تحت إشراف هيئة مشتركة"، مكونة من السعودية والأردن ومصر والولايات المتحدة وإسرائيل والجانب الفلسطيني.

وبحسب عريقات فإن أولمرت اشترط أن تكون مهمة هذه الهيئة الإدارة وليس السيادة، على أن يتم التفاوض حول السيادة لاحقا بمشاركة الفلسطينيين والإسرائيليين وأطراف الهيئة، من دون أن تكون لهذه الهيئة سلطة لإجبار أي من الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي على التوصل لاتفاق.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مقالات متصلة

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...