الثلاثاء، 25 يناير 2011

مدونة نيوز فلسطين تواصل رصدها لـ كشف الجزيرة لـ مستور فى خفايا المفاضات وتفتح الملف الثالث ملف التنسيق الأمني مابين السلطة والاحتلال




*عريقات لنتنياهو لقد قتلنا من أبناء شعبنا من أجل حفظ الأمن والنظام. 
حسن المدهون حامل ام 16 خلفه يسير رفيق دربه أحد ابرز قادة القسام شمال القطاع فوزى أبو القرع
وقد استشهدا معا
*في لقاء بين نصر يوسف وزير الداخلية الاسبق بالسلطة وشاؤول موفاز عام 2005م دار حواراً، نقاشا سوياً 
فى اغتيال القيادي في كتائب الأقصى حسن المدهون.
 

موفاز لماذا لا تقتلونه؟ نصر يوسف يقول أعطينا المعلومات لرشيد أبو شباك وسوف نرى.
*وثيقة تكشف عن خطة بريطانية لمنع اطلاق صورايخ القسام وتقييد أنفاق غزة
وثيقة : سلام فياض عارض فتح معابر غزة لئلا يظهر ذلك كانتصار لحماس

*وثيقة :سلام فياض يطلب من توني بلير بعدم فتح المعابر لكي لا يحسب لصواريخ حماس انها نجحت.
*قريع طلبه من تسيبي ليفني إعادة احتلال محور فيلادلفيا (يقصد الحدود بين رفح المصرية ورفح الفلسطينية)، ويقول لها تستطيعون فعل ذلك.
*أحد قادة الأجهزة الامنية بالسلطة حازم عطا الله يطلب من دايتون سلاحاً من أجل "مواجهة المتطرفين"
حسب قوله وهنا يقصد المقاومين
*السلطة اعتقلت 3700 واستدعت 4700 من انصار المقاومة,وصادرت آلاف قطع السلاح وملايين الشواكل.
*كيث دايتون: الإسرائيليون يحبون المخابرات العامة، وهم جماعة صادقون، لكن يعملون مشاكل بسبب انتهاكهم لحقوق الإنسان. 

*السلطة تدعو دايتون الى تعزيزأجهزتها الأمنية  بمواجهة حماس 
 - اضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الطبيعي


كشفت وثائق سرية حصلت عليها الجزيرة جوانب خفية من التنسيق الأمني بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية، أجبرت كلا من واشنطن وتل أبيب على الاعتراف بدور مخابرات السلطة "الرائع".

وبحسب وثيقة من تلك الوثائق -التي هي عبارة عن محاضر جلسات التفاوض حول "عملية السلام" في الشرق الأوسط- اعترفت وزيرة الخارجية الإسرائيلية آنذاك تسيبي ليفني -أثناء لقاء مع رئيس طاقم المفاوضات في السلطة الفلسطينية أحمد قريع، بتاريخ 31 مارس/ 2008- بأن الوضع في الضفة الغربية "تحت السيطرة بطريقة أفضل بسبب وجودنا هناك وبسبب أننا نعمل معا".
وفيما بعد قالت ليفني "نحتاج أن نعمل معا من أجل تغيير الوضع في غزة قبل قيام الدولة".

وفي اجتماع بتاريخ 21 أكتوبر/تشرين الأول 2009 قال رئيس دائرة المفاوضات في منظمة التحرير صائب عريقات لمستشار الأمن القومي الأميركي السابق الجنرال جيمس جونز، "نحن نلتقي الإسرائيليين دوريا حول الأمن، بغض النظر عن السياسة"، ويضيف "سنستمر في المحافظة على حكم القانون، سلطة واحدة وسلاح واحد. لا ألاعيب مثل سنة 2000".

وفي اجتماع آخر له في العاشر من مايو/أيار 2006، قال عريقات مخاطبا الجنرال الأميركي المنسق الأمني في الأراضي الفلسطينية كيث دايتون "نحتاج إلى إعادة ربط الاتصال الأمني مع إسرائيل. هذه هي أفضل طريقة للحفاظ على الأمن".
أخذ وعطاء
http://up3.m5zn.com/9bjndthcm6y53q1w0kvpz47xgs82rf/2009/6/10/04/xtkf3qca8.jpg
وفي اجتماع مع مسؤولين فلسطينيين بتاريخ 24 يونيو/حزيران 2009 امتدح دايتون "جماعة المخابرات" ووصفهم بأنه "جيدون. الإسرائيليون يحبونهم. يقولون إنهم يعطون بنفس القدر الذي يأخذونه منهم". ويضيف "ولكنهم يسببون بعض المشاكل للمانحين الدوليين لأنهم يعذبون الناس".وفي نفس الاجتماع قال دايتون -المشرف على الأجهزة الأمنية الفلسطينية في الضفة الغربية- مازحا، "الظاهر أنني أنا الذي أدير السلطة الفلسطينية".

اعتراف إسرائيلي
وفي اجتماع أمني أميركي فلسطيني في الرابع من سبتمبر/أيلول لاحظ دايتون "بداية تحولٍ في الإدراك الإسرائيلي للأداء الأمني الفلسطيني"، ووافقه فياض على ذلك. وروى (دايتون) أن وزير الجيش الإسرائيلي إيهود باراك قال له إن قائد الأركان غابي "أشكينازي لم يعد متشككا في جدوى التعاون مع السلطة الفلسطينية بشأن المسائل الأمنية".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مقالات متصلة

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...