بعد 73 ساعة من الانتظار>>
شاهدها المشاركين بالقافلة من شتى الوان اذلال والعذاب
على يد من يزعمون أنهم اخواتنا بالدم والمصير !!!
نيوز فلسطين- غزة المحاصرة
بدأت قافلة "الأمل" الأوروبية بالدخول إلى قطاع غزة، مساء الاثنين، من خلال معبر رفح الحدودي، عقب التوصل إلى تسوية بين القائمين على القافلة والسلطات المصرية بعد عملية طويلة من الاذلال والاهانة .
وأكد الدكتور عرفات ماضي، رئيس "الحملة الأوروبية لرفع الحصار عن غزة"، والذي دخل إلى القطاع ضمن القافلة إنه تم التوصل إلى تسوية مع السلطات المصرية تتضمن دخول جميع شاحنات القافلة إضافة إلى نحو عشرين من المتضامنين، بينهم نواب أوروبيون، في حين رفضت السلطات المصرية دخول العشرات الآخرين الذين قدموا مع القافلة من أنحاء مختلفة من القارة الأوروبية.
وأوضح الدكتور ماضي في تصريح صحافي فور وصوله إلى قطاع غزة أن أربعين شاحنة من الحجم المتوصل، من بينها اثنتا عشرة سيارة إسعاف، دخلت بالفعل إلى غزة من معبر رفح الحدودي، مشيراً إلى أن الشاحنات تحمل على متنها معدات وأجهزة طبية لذوي الاحتياجات الخاصة إضافة إلى كميات من الأدوية التي تحتاجها المستشفيات في القطاع.
وعبّر ماضي عن سعادته لوصول قافلة "الأمل" إلى هدفها، لا سيما وإنها "تحمل رسائل إنسانية وسياسية للمجتمع الدولي، وتحثه على ضرورة التحرّك الفوري لإنقاذ حياة مليون ونصف المليون إنسان فلسطيني محاصرين منذ أكثر من ثلاث سنوات".
يشار إلى أنه شارك في هذه القافلة، التي قادها عضو مجلس الشيوخ الإيطالي فرناندو روسي، 12 برلمانياً أوروبياً من إيطاليا واليونان وسويسرا وأيرلندا وبريطانيا، إضافة إلى العشرات من المشاركين الذين قدموا من أوروبا.
وكان القائمون على القافلة قد قرروا العودة بقافلة "الأمل" إلى أوروبا في أعقاب رفض السلطات المصرية إدخالها إلى غزة، يذكر أن قافلة "الأمل"، التي ساهمت في الإعداد لها العديد من المؤسسات والفعاليات والمتضامنين مع الفلسطينيين في أنحاء القارة الأوروبية، قد انطلقت في مطلع شهر أيار (مايو) الجاري عقب انتهاء مؤتمر فلسطينيي أوروبا السابع الذي عُقد في إيطاليا.
وأكد الدكتور عرفات ماضي، رئيس "الحملة الأوروبية لرفع الحصار عن غزة"، والذي دخل إلى القطاع ضمن القافلة إنه تم التوصل إلى تسوية مع السلطات المصرية تتضمن دخول جميع شاحنات القافلة إضافة إلى نحو عشرين من المتضامنين، بينهم نواب أوروبيون، في حين رفضت السلطات المصرية دخول العشرات الآخرين الذين قدموا مع القافلة من أنحاء مختلفة من القارة الأوروبية.
وأوضح الدكتور ماضي في تصريح صحافي فور وصوله إلى قطاع غزة أن أربعين شاحنة من الحجم المتوصل، من بينها اثنتا عشرة سيارة إسعاف، دخلت بالفعل إلى غزة من معبر رفح الحدودي، مشيراً إلى أن الشاحنات تحمل على متنها معدات وأجهزة طبية لذوي الاحتياجات الخاصة إضافة إلى كميات من الأدوية التي تحتاجها المستشفيات في القطاع.
وعبّر ماضي عن سعادته لوصول قافلة "الأمل" إلى هدفها، لا سيما وإنها "تحمل رسائل إنسانية وسياسية للمجتمع الدولي، وتحثه على ضرورة التحرّك الفوري لإنقاذ حياة مليون ونصف المليون إنسان فلسطيني محاصرين منذ أكثر من ثلاث سنوات".
يشار إلى أنه شارك في هذه القافلة، التي قادها عضو مجلس الشيوخ الإيطالي فرناندو روسي، 12 برلمانياً أوروبياً من إيطاليا واليونان وسويسرا وأيرلندا وبريطانيا، إضافة إلى العشرات من المشاركين الذين قدموا من أوروبا.
وكان القائمون على القافلة قد قرروا العودة بقافلة "الأمل" إلى أوروبا في أعقاب رفض السلطات المصرية إدخالها إلى غزة، يذكر أن قافلة "الأمل"، التي ساهمت في الإعداد لها العديد من المؤسسات والفعاليات والمتضامنين مع الفلسطينيين في أنحاء القارة الأوروبية، قد انطلقت في مطلع شهر أيار (مايو) الجاري عقب انتهاء مؤتمر فلسطينيي أوروبا السابع الذي عُقد في إيطاليا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق