الجريح الفلسطيني إسلام هاشم عسلية
نيوز فلسطين- محمود أبو عواد
يعيش الفلسطينيون في داخل الأراضي المحتلة نكبات التهجير والترحيل المتواصل، فمن الهجرة القسرية عام 48، مروراً بنكسة 67 ومحاولات تهجير المقدسيين، ووصولاً لمخططات الاحتلال بطرد فلسطيني الداخل.
فلم تقتصر عمليات تهجير الفلسطينيين داخل الأراضي المحتلة، بل امتدت تلك العمليات لمحاولة ترحيل الآلاف منهم بعددٍ من الدول العربية والإسلامية ودول الإتحاد الأوروبي بضغط من مؤسسات يدعمها الصهانية ويشرف على توجيهها جهات صهيونية رسمية.
وقد شهدت تلك الدول الكثير من عمليات التهجير القسري والترحيل للفلسطينيين، كتلك التي شهدتها دولة العراق إبان انتهاء الحرب الأمريكية، والتي قامت فيها ميلشيات مجهولة الهوية باستهداف الجالية الفلسطينية مما اضطر قاطنوها بالمغادرة إلي عددٍ من الدول المختلفة، كما شهدت دول أوروبية كهولندا والنرويج والسويد محاولات تضييقٍ خانقة مارسها صهانية متشددون ضد العشرات من الفلسطينيين والعرب.
حرب سرية
"شبكة فلسطين اليوم" فتحت الملف من أوسع أبوابه واطلعت على أحدث عمليات الحرب السرية الدائرة بين الفلسطينيين والعرب بمختلف جنسياتهم ودياناتهم من جهة والصهانية وحلفائهم من جهة أخري.
فتلك الحرب السرية التي تدور رحاها بصمتٍ بعيداً عن وسائل الإعلام، كلفت مئات الفلسطينيين ممن يعانون غربة الوطن وفراق الأحبة فقدان أعمالهم ومنازلهم وتشريد عوائلهم مجبرين تحت وسائل الضغط المختلفة التي تشنها المؤسسات والشخصيات الصهيونية ومؤسسات أجنبية أخري يدعمها الصهانية في محاولة يائسة لإلغاء الوجود الفلسطيني والعربي بمختلف دول العالم.
وكانت دول أمريكا الجنوبية أكثر تلك الدول التي تشهد هذا النوع من الحروب السرية، في ظل كثرة الجاليات الفلسطينية والعربية الإسلامية من ناحية والجالية اليهودية الصهيونية من ناحية أخري، وتشهد تلك الحروب جلسات واسعة النطاق في منابر القضاء بمحاكم تلك الدول المختلفة كجمهورية تشيلي.
أحدث الحروب السرية
وفي أحدث ملفات الحرب السرية التي تدور رحاها في دولة الخلافة الإسلامية "تركيا"، تشن شخصيات صهيونية مدعومة من مسئولين في السفارة الصهيونية بأنقرة حرباً شعواء لترحيل قعيد فلسطيني، أفقدته الصواريخ الصهيونية - أكثر من مرة - أعضاء جسده لتُفقده مؤخراً شللاً بأطرافه السفلية ويبقي مُقعداً.
"إسلام هاشم عسلية" (22 عاماً) من سكان جباليا شمال قطاع غزة، تعرض في الأول من شهر ديسمبر 2007م، لقذيفة دبابة صهيونية حين استهدفته ومجاهد آخر قرب مقبرة الشهداء شرق غزة حين كان يؤدي واجبه الوطني اتجاه دينه وقضيته، وأصيب آنذاك بشلل نصفي أفقده الحركة حتى الآن.
ويقول مقربون من الجريح "إسلام" أنه أصيب قبل عملية استهدافه الأخيرة في إحدى العمليات العسكرية التي نفذتها قوات الاحتلال بعد عملية اختطاف الجندي الصهيوني جلعاد شاليط، كما أنه تعرض بيت عائلته المكون من ثلاث طبقات لقصف جوي عام 2006م، ليكون آنذاك ثاني منزل يتم استهدافه في شمال قطاع غزة بتهمة نشاطه العسكري في سرايا القدس
فلم تقتصر عمليات تهجير الفلسطينيين داخل الأراضي المحتلة، بل امتدت تلك العمليات لمحاولة ترحيل الآلاف منهم بعددٍ من الدول العربية والإسلامية ودول الإتحاد الأوروبي بضغط من مؤسسات يدعمها الصهانية ويشرف على توجيهها جهات صهيونية رسمية.
وقد شهدت تلك الدول الكثير من عمليات التهجير القسري والترحيل للفلسطينيين، كتلك التي شهدتها دولة العراق إبان انتهاء الحرب الأمريكية، والتي قامت فيها ميلشيات مجهولة الهوية باستهداف الجالية الفلسطينية مما اضطر قاطنوها بالمغادرة إلي عددٍ من الدول المختلفة، كما شهدت دول أوروبية كهولندا والنرويج والسويد محاولات تضييقٍ خانقة مارسها صهانية متشددون ضد العشرات من الفلسطينيين والعرب.
حرب سرية
"شبكة فلسطين اليوم" فتحت الملف من أوسع أبوابه واطلعت على أحدث عمليات الحرب السرية الدائرة بين الفلسطينيين والعرب بمختلف جنسياتهم ودياناتهم من جهة والصهانية وحلفائهم من جهة أخري.
فتلك الحرب السرية التي تدور رحاها بصمتٍ بعيداً عن وسائل الإعلام، كلفت مئات الفلسطينيين ممن يعانون غربة الوطن وفراق الأحبة فقدان أعمالهم ومنازلهم وتشريد عوائلهم مجبرين تحت وسائل الضغط المختلفة التي تشنها المؤسسات والشخصيات الصهيونية ومؤسسات أجنبية أخري يدعمها الصهانية في محاولة يائسة لإلغاء الوجود الفلسطيني والعربي بمختلف دول العالم.
وكانت دول أمريكا الجنوبية أكثر تلك الدول التي تشهد هذا النوع من الحروب السرية، في ظل كثرة الجاليات الفلسطينية والعربية الإسلامية من ناحية والجالية اليهودية الصهيونية من ناحية أخري، وتشهد تلك الحروب جلسات واسعة النطاق في منابر القضاء بمحاكم تلك الدول المختلفة كجمهورية تشيلي.
أحدث الحروب السرية
وفي أحدث ملفات الحرب السرية التي تدور رحاها في دولة الخلافة الإسلامية "تركيا"، تشن شخصيات صهيونية مدعومة من مسئولين في السفارة الصهيونية بأنقرة حرباً شعواء لترحيل قعيد فلسطيني، أفقدته الصواريخ الصهيونية - أكثر من مرة - أعضاء جسده لتُفقده مؤخراً شللاً بأطرافه السفلية ويبقي مُقعداً.
"إسلام هاشم عسلية" (22 عاماً) من سكان جباليا شمال قطاع غزة، تعرض في الأول من شهر ديسمبر 2007م، لقذيفة دبابة صهيونية حين استهدفته ومجاهد آخر قرب مقبرة الشهداء شرق غزة حين كان يؤدي واجبه الوطني اتجاه دينه وقضيته، وأصيب آنذاك بشلل نصفي أفقده الحركة حتى الآن.
ويقول مقربون من الجريح "إسلام" أنه أصيب قبل عملية استهدافه الأخيرة في إحدى العمليات العسكرية التي نفذتها قوات الاحتلال بعد عملية اختطاف الجندي الصهيوني جلعاد شاليط، كما أنه تعرض بيت عائلته المكون من ثلاث طبقات لقصف جوي عام 2006م، ليكون آنذاك ثاني منزل يتم استهدافه في شمال قطاع غزة بتهمة نشاطه العسكري في سرايا القدس
الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي.
ويضيف المقربون "أن الطواقم الطبية في قطاع غزة حاولت بعد عملية استهدافه الأخيرة مباشرة إجراء عمليات جراحية عاجلة له، إلا أن تلك المحاولات لم تنجح بشكل نسبي مما أفقده الحركة وأدي ذلك لشلل نصفي في جسده، بالرغم من إجراء العمليات أثناء مكوثه بالعناية المكثفة لشهر وما يزيد".
السفر لتركيا
وحول سفره لخارج القطاع، يقول أولئك المقربون منه وعاشوا معه لحظات وجوده داخل الوطن ورحلة علاجه بالخارج، أن المجاهد "إسلام" تمكن من الحصول على تنسيق أمني للخروج للعلاج في تركيا بالسفر عن طريق معبر رفح وكان ذلك خلال في شهر مارس عام 2008م، وقد غادر من القطاع متجهاً لمصر ومنها لتركيا لاستكمال عمليات العلاج هناك".
ويتابع المقربون "لقد أجريت له في تركيا خمسة عمليات جراحية ولا زال يواصل علاجه برعاية كاملة من مؤسسة I.H.H والتي تقوم على رعاية كاملة للجرحى الفلسطينيين الذين يتجهون لأنقرة للعلاج هناك".
وأوضح "أبو حمزة" شقيق الجريح "إسلام" أنه تزوج من طبيبة مسلمة تُدعى (مينيفار كريم اوزار)، تُشرف على علاجه، وذلك بعد أن طرحت عليه أمر الزواج واستصدار إقامة تامة له في تركيا، ومواصلة العلاج حتى بلوغ مرحلة الشفاء التام".
إسلام يتحدث
معاناة الجريح "إسلام عسلية" في قطاع غزة لم تكن بالهينة، فكان يحتسب أمره لله، ولم يكن يعلم أن السفر لخارج فلسطين سيضعه أمام معركة من طراز مغاير لتلك التي كان يخوضها على أرض القطاع بين شوارع مدنها ومخيماتها، ليجد حرب البقاء تنتظره أينما حل صاحباً أو ضيفاً.
وبالرغم من إصابته يحاول المجاهد "إسلام" رغم إصابته شق طريقه بيده نحو كسب معركة البقاء، وتمكنا من الحديث معه هاتفياً من تركيا، عن المعركة التي بدت رحاها تدور فيقول "وصلت العاصمة أنقرة بعد فترة طويلة من المحاولات للخروج من غزة لإتمام عملية العلاج، وبعد أن تمكنت من الوصول في شهر 3-2008م، وفرت مؤسسة خاصة لرعاية الجرحى الفلسطينيين والمعروفة باسم I.H.H كامل سبل العيش والراحة وتوفير مستلزمات طبية مختلفة وكذلك رعاية طبية في أحد المستشفيات الحكومية باسطنبول".
ويتابع "وبعد فترة طويلة من العلاج، وإجراء عمليات جراحية مختلفة في الجسد، لا زلت احتاج لعمليات أخري لكي أتمكن من العودة رويداً – رويداً لمرحلة الشفاء التام، وتزوجت من طبيبة تركية مسلمة وتمكنت من الحصول على الإقامة بعد الزواج منها".
ويضيف "لقد تعرفت على الكثير من الجاليات العربية والإسلامية في تركيا، وكذلك عدد كبير من إخواننا الأتراك الذين وجدت نفسي بينهم أكثر من أخ، وهم أكثر من أهل لي فكنت أجد المعاملة الطيبة والحسنة والاهتمام الكبير والواضح".
بداية الحرب
ويواصل "في صباح الثاني عشر من الشهر الجاري، تفاجأت بحضور عدد من ضباط الأمن الأتراك إلي شقتي السكنية، وطلبوا مني الحضور معهم إلي المقر الأمني (كون كفا) بمنطقة الفاتح بشارع الوطن باسطنبول، وهناك أخبروني أن هناك طلب رسمي من السفارة الصهيونية بترحيلي إلي خارج تركيا".
ويضيف "كما أبلغوني الضباط أن عملية الترحيل يجب أن تتم بأسرع وقت، وأن هناك احتجاج رسمي من قبل السفارة حول بقائك في تركيا بزعم أنني أشكل خطراً على حياة مواطني (إسرائيل) هناك".
ويُرجع "عسلية" سبب الضغوط التي تُمارس ضده بأنه يعود لمحاولة شخصيات ومؤسسات صهيونية إجبار أجهزة الأمن التركية على ترحيلي شخصياً لأنه لم يعد وجودي فقط كجريح يتعالج فقط، بل لاعتباري أصبحت أحمل الجنسية التركية
ويضيف المقربون "أن الطواقم الطبية في قطاع غزة حاولت بعد عملية استهدافه الأخيرة مباشرة إجراء عمليات جراحية عاجلة له، إلا أن تلك المحاولات لم تنجح بشكل نسبي مما أفقده الحركة وأدي ذلك لشلل نصفي في جسده، بالرغم من إجراء العمليات أثناء مكوثه بالعناية المكثفة لشهر وما يزيد".
السفر لتركيا
وحول سفره لخارج القطاع، يقول أولئك المقربون منه وعاشوا معه لحظات وجوده داخل الوطن ورحلة علاجه بالخارج، أن المجاهد "إسلام" تمكن من الحصول على تنسيق أمني للخروج للعلاج في تركيا بالسفر عن طريق معبر رفح وكان ذلك خلال في شهر مارس عام 2008م، وقد غادر من القطاع متجهاً لمصر ومنها لتركيا لاستكمال عمليات العلاج هناك".
ويتابع المقربون "لقد أجريت له في تركيا خمسة عمليات جراحية ولا زال يواصل علاجه برعاية كاملة من مؤسسة I.H.H والتي تقوم على رعاية كاملة للجرحى الفلسطينيين الذين يتجهون لأنقرة للعلاج هناك".
وأوضح "أبو حمزة" شقيق الجريح "إسلام" أنه تزوج من طبيبة مسلمة تُدعى (مينيفار كريم اوزار)، تُشرف على علاجه، وذلك بعد أن طرحت عليه أمر الزواج واستصدار إقامة تامة له في تركيا، ومواصلة العلاج حتى بلوغ مرحلة الشفاء التام".
إسلام يتحدث
معاناة الجريح "إسلام عسلية" في قطاع غزة لم تكن بالهينة، فكان يحتسب أمره لله، ولم يكن يعلم أن السفر لخارج فلسطين سيضعه أمام معركة من طراز مغاير لتلك التي كان يخوضها على أرض القطاع بين شوارع مدنها ومخيماتها، ليجد حرب البقاء تنتظره أينما حل صاحباً أو ضيفاً.
وبالرغم من إصابته يحاول المجاهد "إسلام" رغم إصابته شق طريقه بيده نحو كسب معركة البقاء، وتمكنا من الحديث معه هاتفياً من تركيا، عن المعركة التي بدت رحاها تدور فيقول "وصلت العاصمة أنقرة بعد فترة طويلة من المحاولات للخروج من غزة لإتمام عملية العلاج، وبعد أن تمكنت من الوصول في شهر 3-2008م، وفرت مؤسسة خاصة لرعاية الجرحى الفلسطينيين والمعروفة باسم I.H.H كامل سبل العيش والراحة وتوفير مستلزمات طبية مختلفة وكذلك رعاية طبية في أحد المستشفيات الحكومية باسطنبول".
ويتابع "وبعد فترة طويلة من العلاج، وإجراء عمليات جراحية مختلفة في الجسد، لا زلت احتاج لعمليات أخري لكي أتمكن من العودة رويداً – رويداً لمرحلة الشفاء التام، وتزوجت من طبيبة تركية مسلمة وتمكنت من الحصول على الإقامة بعد الزواج منها".
ويضيف "لقد تعرفت على الكثير من الجاليات العربية والإسلامية في تركيا، وكذلك عدد كبير من إخواننا الأتراك الذين وجدت نفسي بينهم أكثر من أخ، وهم أكثر من أهل لي فكنت أجد المعاملة الطيبة والحسنة والاهتمام الكبير والواضح".
بداية الحرب
ويواصل "في صباح الثاني عشر من الشهر الجاري، تفاجأت بحضور عدد من ضباط الأمن الأتراك إلي شقتي السكنية، وطلبوا مني الحضور معهم إلي المقر الأمني (كون كفا) بمنطقة الفاتح بشارع الوطن باسطنبول، وهناك أخبروني أن هناك طلب رسمي من السفارة الصهيونية بترحيلي إلي خارج تركيا".
ويضيف "كما أبلغوني الضباط أن عملية الترحيل يجب أن تتم بأسرع وقت، وأن هناك احتجاج رسمي من قبل السفارة حول بقائك في تركيا بزعم أنني أشكل خطراً على حياة مواطني (إسرائيل) هناك".
ويُرجع "عسلية" سبب الضغوط التي تُمارس ضده بأنه يعود لمحاولة شخصيات ومؤسسات صهيونية إجبار أجهزة الأمن التركية على ترحيلي شخصياً لأنه لم يعد وجودي فقط كجريح يتعالج فقط، بل لاعتباري أصبحت أحمل الجنسية التركية
بزواجي من الطبيبة وحصولي على إقامة".
ويوضح أن المئات من الجرحى الفلسطينيين الذين يتلاقون العلاج في تركيا لم يتعرضوا لأي محاولات سابقة لأنهم
ويوضح أن المئات من الجرحى الفلسطينيين الذين يتلاقون العلاج في تركيا لم يتعرضوا لأي محاولات سابقة لأنهم
كانوا يتموا مراحل العلاج ويغادروا البلاد فوراً بالعودة للقطاع.
احتجاز ومناشدة
وأشار "عسلية" إلي أنه مُحتجز بمركز "كون كفا" وأنه بحاجة لرعاية صحية خاصة كونه يعاني شللاً وآلام حادة في أجزاء مختلفة من جسمه نتيجة عملية أجريت له منذ أسابيع وأنه يحتاج لسرير خاص لكي يقوى على النوم عليه
احتجاز ومناشدة
وأشار "عسلية" إلي أنه مُحتجز بمركز "كون كفا" وأنه بحاجة لرعاية صحية خاصة كونه يعاني شللاً وآلام حادة في أجزاء مختلفة من جسمه نتيجة عملية أجريت له منذ أسابيع وأنه يحتاج لسرير خاص لكي يقوى على النوم عليه
وتناول الدواء في أوقاتها المخصصة.
وتوجه الجريح عسلية بالمناشدة لكل من رئيس الوزراء التركي "رجب طيب أردوغان" ورئيس منظمة المؤتمر الإسلامي
وتوجه الجريح عسلية بالمناشدة لكل من رئيس الوزراء التركي "رجب طيب أردوغان" ورئيس منظمة المؤتمر الإسلامي
"أكمل الدين أوغلو" بالتدخل السريع والعاجل لإنهاء قضيته في أسرع وقت ووقف الحملات التي يشنها الصهانية لترحيله في ظل احتياجه لعمليات جراحية أخرى ورعاية طبية حتى يتماثل للشفاء السريع.
كما ناشد المسئولون الفلسطينيين بغزة، من قيادات الحكومة وفصائل العمل الوطني والإسلامي التدخل العاجل لدي القيادة التركية لإنهاء القضية وتفعيلها إعلامياً لتوضيح ما يتعرض له الفلسطينيون في الخارج من ممارسات لا أخلاقية تمارسها جهات صهيونية عبر مؤسسات أجنبية تدعمها الجهات الرسمية في الكيان الصهيوني.
كما وتوجه بالشكر لوسائل الإعلام التركية والعربية ولمراسل قناة الجزيرة "يوسف الشريف"، لوقفتهم الجدية إلي جانبه، وكذلك مؤسسات حقوق الإنسان ورعاية الجرحى في تركيا، ونقابة المحامين التي نظمت ظهر أمس الجمعة اعتصاماً أمام مقر احتجازه إلي جانب منظمات إسلامية مختلفة.
كما ناشد المسئولون الفلسطينيين بغزة، من قيادات الحكومة وفصائل العمل الوطني والإسلامي التدخل العاجل لدي القيادة التركية لإنهاء القضية وتفعيلها إعلامياً لتوضيح ما يتعرض له الفلسطينيون في الخارج من ممارسات لا أخلاقية تمارسها جهات صهيونية عبر مؤسسات أجنبية تدعمها الجهات الرسمية في الكيان الصهيوني.
كما وتوجه بالشكر لوسائل الإعلام التركية والعربية ولمراسل قناة الجزيرة "يوسف الشريف"، لوقفتهم الجدية إلي جانبه، وكذلك مؤسسات حقوق الإنسان ورعاية الجرحى في تركيا، ونقابة المحامين التي نظمت ظهر أمس الجمعة اعتصاماً أمام مقر احتجازه إلي جانب منظمات إسلامية مختلفة.
نقلاً عن شبكة فلسطين اليوم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق