أيها الاشقاء المصريين الكرام ... استمرار حكومتكم فى اغلاق
منفذ الحياة لغزة
يفقد مصر الكثير من وزنها
ويشكل سمعه سيئة لكم ويؤدى الى زيادة الكراهية
من احرار العالم تجاهكم
لذلك افيقوا بالله عليكم قبل فوت الآوان
قبل ان يتم وضع مصر العروبة مع اسرائيل المجرمة فى سلة واحدة
نيوز فلسطين-غزة المحاصرةعبرت "منظمة أصدقاء الإنسان الدولية" عن إدانتها لمشاركة السلطات المصرية في حصار السكان في قطاع غزة وطالبتها بإنهاء دورها، وفتح معبر رفح وانهاء معاناة كافة العالقين من وإلى قطاع غزة
خاصة الطلبة الدارسين في الخارج.
وقالت المنظمة التي تتخذ من فيينا مكانا لها في بيان لها تلقت مدونة نيوز فلسطين نسخة عنه "إن المئات من الفلسطينيين من طلبة الجامعات لا يستطيعون السفر من القطاع إلى الخارج للالتحاق بجامعاتهم في مصر والسودان ودول عربية أخرى وكذلك تركيا وبريطانيا والولايات المتحدة من أجل مواصلة دراستهم، قد يفقد الكثيرون منهم بسبب ذلك، السنة الدراسية الحالية (2009-2010) إذا ما تواصل احتجازهم ومنعهم من السفر من قطاع غزة المحاصر".
وأشارت "أصدقاء الإنسان" إلى أن العشرات منهم كانوا قد حصلوا على قبولات أو منح دراسية في جامعات مختلفة في الخارج مهددين كذلك بفقدانها.
وطالبت المنظمة الدولية السلطات المصرية بعدم التعاون مع الجهات الداعية لإبقاء مليون ونصف مليون فلسطيني في سجن غزة الكبير، والعمل على تسهيل مرور الأدوية والمواد التموينية ومستلزمات البناء، ووضع حل جذري لموضوع كل الفلسطينيين العالقين على جانبي الحدود بين قطاع غزة والأراضي المصرية، وذلك بفتح معبر رفح الحدودي وتمكينهم من السفر إلى البلاد التي يقصدونها،
وقالت المنظمة التي تتخذ من فيينا مكانا لها في بيان لها تلقت مدونة نيوز فلسطين نسخة عنه "إن المئات من الفلسطينيين من طلبة الجامعات لا يستطيعون السفر من القطاع إلى الخارج للالتحاق بجامعاتهم في مصر والسودان ودول عربية أخرى وكذلك تركيا وبريطانيا والولايات المتحدة من أجل مواصلة دراستهم، قد يفقد الكثيرون منهم بسبب ذلك، السنة الدراسية الحالية (2009-2010) إذا ما تواصل احتجازهم ومنعهم من السفر من قطاع غزة المحاصر".
وأشارت "أصدقاء الإنسان" إلى أن العشرات منهم كانوا قد حصلوا على قبولات أو منح دراسية في جامعات مختلفة في الخارج مهددين كذلك بفقدانها.
وطالبت المنظمة الدولية السلطات المصرية بعدم التعاون مع الجهات الداعية لإبقاء مليون ونصف مليون فلسطيني في سجن غزة الكبير، والعمل على تسهيل مرور الأدوية والمواد التموينية ومستلزمات البناء، ووضع حل جذري لموضوع كل الفلسطينيين العالقين على جانبي الحدود بين قطاع غزة والأراضي المصرية، وذلك بفتح معبر رفح الحدودي وتمكينهم من السفر إلى البلاد التي يقصدونها،
مؤكدة أن القيود الخطيرة المفروضة على خروج الأفراد من قطاع غزة تعد خرقًا لأبسط مبادئ القانون الإنساني
الذي يحظر العقاب الجماعي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق