دبى - مدونة نيوز فلسطين
من سمو الشيخ محمد بن راشد ال مكتوم حاكم دبى الى ما كان يدعى يوما الجنس العربى
قبل تصهين بعض انظمته و الكثيرين ممان يدعون زورا النخب
أعتقد ان اعتبارات الدبلوماسية حالت بين الشيخ محمد و الحديث عن المعبر الموارب المغلق
و بالطبع فكل من كانوا على معبر رفح الجمعة الماضية يدركون أن الشيخ محمد يعلم علم اليقين ما حدث للقافلة المصرية و يعلم ابتذال القائمين على المعبر عبر القاهرة بالطبع بسعيهم لاستغفال اعضاء القافلة و ادعائهم انهم لا يمانعون فى عبورنا ان وافقت حماس و هو مادرك كذبه من باتوا على المعبر حتى الصباح
تحيا تركيا يحيا اردوجان و جالاوى و مجدى حسين و دومة
يحيا كل حر فى العالمين
و المجد و الخلود فى العالمين لشهداء و ضحايا اسطول الحرية
و الاستخذاء و العار و الخذلان لمن يشدد الحصار و يبقى المعبر مغلقا متخيلا فى اوهامه فتحه
فالاوامر لم تأت من تل ابيب بعد باكثر من مواربته تخفيفا لضغط العالم عنها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق