اللاذقية- مدونة نيوز فلسطين
أفادت مصادر بقافلة شريان الحياة أن السلطات المصرية أبلغت القائمين على قافلة "شريان الحياة 5"، أنها لن تسمح لنحو سبعة عشر من المتضامنين الأجانب ضمن القافلة من دخول قطاع غزة، وأكدت المصادر أن "قائمة الممنوعين" المصرية تشمل معظم قيادة القافلة.
وقالت المصادر إن غالبية قيادة "قافلة شريان الحياة 5" ضمن قائمة الـ 17 شخصاً الممنوعين مصرياً من دخول مدينة العريش المصرية وبالتالي منعهم من الوصول إلى قطاع غزة، مشيرة إلى أن حالة غليان تسود أوساط المتضامنين الأجانب من أعضاء شريان الحياة في أعقاب القرار المصري.
وفي أعقاب القرار المصري؛ تقرر أن تغادر القافلة مرفأ اللاذقية السوري يومي الاثنين (18-10) مبحرة باتجاه ميناء العريش المصري، على متن سفينة شحن كبيرة ترفع العلم اليوناني، حاملة على متنها أكثر من 370 متضامناً، يمثلون 34 دولة عربية وأوروبية وإسلامية، ومساعدات إنسانية وطبية لسكان غزة المحاصرين منذ حولي أربعة سنوات.
وأكد كيفن أوفندند، قائد القافلة في تصريح صحفى أن الفترة المتوقع قضائها في عرض البحر لن تقل عن 18 ساعة، وأن طبيعة الجو ستلعب دوراً كبيراً في تحديد الفترة التي قد تقضيها السفينة قبل رسوها بميناء العريش.
وعن خط سير القافلة، قال أوفندند: إن أول محطة لها ستكون التوقف في نفس النقطة الإحداثية التي تعرضت فيها سفينة "مرمرة" التركية للهجوم الصهيوني الشرس في عرض المياه الدولية للبحر الأبيض المتوسط.
وأضاف: "سلنلقي وروداً في نفس المكان الذي ارتقى فيه تسعة شهداء أتراك، وأكثر من 52 جريح، وذلك وفاء للتضحيات التي قدموها في سبيل فك الحصار عن غزة".
وحول إمكانية تعرض السفينة لعدوان صهيوني، استبعد أوفندند تكرار سيناريو سفينة "مرمرة" لكنه لم يستبعد إطلاقاً إمكانية محاولة تحرش بعض السفن والزوارق الحربية الصهيونية بالسفينة، مؤكداً أن قيادة القافلة أعدت خطة لمواجه أي خطر قد تتعرض له الباخرة من قبل البحرية الصهيونية.
وبحسب خطط قيادة القافلة يتوقع دخول قطاع غزة صبيحة يوم الخميس (21-10) في حال لم تتأخر في ميناء العريش، ومن المقرر أن تمضي ثلاث ليال في القطاع .
أفادت مصادر بقافلة شريان الحياة أن السلطات المصرية أبلغت القائمين على قافلة "شريان الحياة 5"، أنها لن تسمح لنحو سبعة عشر من المتضامنين الأجانب ضمن القافلة من دخول قطاع غزة، وأكدت المصادر أن "قائمة الممنوعين" المصرية تشمل معظم قيادة القافلة.
وقالت المصادر إن غالبية قيادة "قافلة شريان الحياة 5" ضمن قائمة الـ 17 شخصاً الممنوعين مصرياً من دخول مدينة العريش المصرية وبالتالي منعهم من الوصول إلى قطاع غزة، مشيرة إلى أن حالة غليان تسود أوساط المتضامنين الأجانب من أعضاء شريان الحياة في أعقاب القرار المصري.
وفي أعقاب القرار المصري؛ تقرر أن تغادر القافلة مرفأ اللاذقية السوري يومي الاثنين (18-10) مبحرة باتجاه ميناء العريش المصري، على متن سفينة شحن كبيرة ترفع العلم اليوناني، حاملة على متنها أكثر من 370 متضامناً، يمثلون 34 دولة عربية وأوروبية وإسلامية، ومساعدات إنسانية وطبية لسكان غزة المحاصرين منذ حولي أربعة سنوات.
وأكد كيفن أوفندند، قائد القافلة في تصريح صحفى أن الفترة المتوقع قضائها في عرض البحر لن تقل عن 18 ساعة، وأن طبيعة الجو ستلعب دوراً كبيراً في تحديد الفترة التي قد تقضيها السفينة قبل رسوها بميناء العريش.
وعن خط سير القافلة، قال أوفندند: إن أول محطة لها ستكون التوقف في نفس النقطة الإحداثية التي تعرضت فيها سفينة "مرمرة" التركية للهجوم الصهيوني الشرس في عرض المياه الدولية للبحر الأبيض المتوسط.
وأضاف: "سلنلقي وروداً في نفس المكان الذي ارتقى فيه تسعة شهداء أتراك، وأكثر من 52 جريح، وذلك وفاء للتضحيات التي قدموها في سبيل فك الحصار عن غزة".
وحول إمكانية تعرض السفينة لعدوان صهيوني، استبعد أوفندند تكرار سيناريو سفينة "مرمرة" لكنه لم يستبعد إطلاقاً إمكانية محاولة تحرش بعض السفن والزوارق الحربية الصهيونية بالسفينة، مؤكداً أن قيادة القافلة أعدت خطة لمواجه أي خطر قد تتعرض له الباخرة من قبل البحرية الصهيونية.
وبحسب خطط قيادة القافلة يتوقع دخول قطاع غزة صبيحة يوم الخميس (21-10) في حال لم تتأخر في ميناء العريش، ومن المقرر أن تمضي ثلاث ليال في القطاع .
The problem is his Persona non Grata.
ردحذفThe solution is diplomatic.
I hope he could join, and enter Gaza by any means