غزة المحاصرة- مدونة نيوز فلسطين
ذكرت مصادر أمنية صهيونية للقناة العاشرة في التلفزيون الصهيوني أن حركة حماس ومنذ أشهر تعمل على خطة عسكرية مفصلة حول خارطة فلسطين المحتلة
( من جنوبي فلسطين المحتلة وحتي شمال العفولة).
ووفقا للمصادر، فإن حماس قسمت المناطق الفلسطينية المحتلة وفقا لمدى أنواع الصواريخ البعيدة المدى والتي حصلت عليها في الآونة الأخيرة، وفي إطار الخطة قامت حماس باستخدام عمال فلسطينيين يعملون داخل فلسطين المحتلة مهمتهم جمع معلومات شاملة وعناوين وصور لاماكن حساسة داخل الكيان ومن بينها قواعد عسكرية ومرافق إستراتيجية.
وقال ضابط رفيع في الجبهة الداخلية الصهيونية بأنه في الحرب القادمة مع قطاع غزة فان حماس ستطلق صواريخ لمنطقة تل أبيب، وأنه يمكن لتلك الصواريخ إصابة أهداف إستراتيجية، ولذلك تعمل الجبهة الداخلية حاليا مع البلديات والشرطة الصهيونية والمراكز الطبية والإسعافات لمعالجة اي سيناريو يمكن ان يحدث جراء صواريخ حماس بعيدة المدى.

وزعمت المصادر الأمنية الصهيونية أن حماس تقوم بجمع المعلومات لضرب قلب الكيان.وحسب المصادر، فإن قادة حماس في غزة يجرون اتصالاتهم مع قادة حماس العسكريين في الضفة الغربية، ولذلك يقوم عمال من الضفة أرسلتهم حماس لجمع معلومات في منطقة تل أبيب.
ووفقا للاعتقاد في جيش الإحتلال، فان حماس نجحت بتهريب مئات الصواريخ بعيدة المدى بدعم من إيران، وتمتاز تلك الصواريخ، بإصابة أهدافها بدقة أكثر بكثير من الصواريخ التي تصنعها حماس في ورش تصنيع الصواريخ المحلية في قطاع غزة، حيث يمكن للصواريخ المهربة للقطاع أن تضرب منطقة هشارون ومدينة كفار سابا ورعنانا، و مع ذلك قالت مصادر عسكرية بان إطلاق الصواريخ بعيدة المدى من غزة يعتبر أمر معقد، حيث تتطلب تلك الصواريخ منصات متحركة وثابتة وسيكون لسلاح الجو الصهيوني القدرة على إصابة تلك المنصات قبل أو بعد إطلاق الصواريخ إذا اندلعت الحرب. وحسب المصادر فإن دولة الإحتلال لن تجازف بسكانها، ولذلك تم إصدار الأوامر لما تسمى نجمة داود الحمراء وللبلديات للاستعداد لأي سيناريو محتمل مع حماس
ذكرت مصادر أمنية صهيونية للقناة العاشرة في التلفزيون الصهيوني أن حركة حماس ومنذ أشهر تعمل على خطة عسكرية مفصلة حول خارطة فلسطين المحتلة
( من جنوبي فلسطين المحتلة وحتي شمال العفولة).
ووفقا للمصادر، فإن حماس قسمت المناطق الفلسطينية المحتلة وفقا لمدى أنواع الصواريخ البعيدة المدى والتي حصلت عليها في الآونة الأخيرة، وفي إطار الخطة قامت حماس باستخدام عمال فلسطينيين يعملون داخل فلسطين المحتلة مهمتهم جمع معلومات شاملة وعناوين وصور لاماكن حساسة داخل الكيان ومن بينها قواعد عسكرية ومرافق إستراتيجية.
وقال ضابط رفيع في الجبهة الداخلية الصهيونية بأنه في الحرب القادمة مع قطاع غزة فان حماس ستطلق صواريخ لمنطقة تل أبيب، وأنه يمكن لتلك الصواريخ إصابة أهداف إستراتيجية، ولذلك تعمل الجبهة الداخلية حاليا مع البلديات والشرطة الصهيونية والمراكز الطبية والإسعافات لمعالجة اي سيناريو يمكن ان يحدث جراء صواريخ حماس بعيدة المدى.

وزعمت المصادر الأمنية الصهيونية أن حماس تقوم بجمع المعلومات لضرب قلب الكيان.وحسب المصادر، فإن قادة حماس في غزة يجرون اتصالاتهم مع قادة حماس العسكريين في الضفة الغربية، ولذلك يقوم عمال من الضفة أرسلتهم حماس لجمع معلومات في منطقة تل أبيب.
ووفقا للاعتقاد في جيش الإحتلال، فان حماس نجحت بتهريب مئات الصواريخ بعيدة المدى بدعم من إيران، وتمتاز تلك الصواريخ، بإصابة أهدافها بدقة أكثر بكثير من الصواريخ التي تصنعها حماس في ورش تصنيع الصواريخ المحلية في قطاع غزة، حيث يمكن للصواريخ المهربة للقطاع أن تضرب منطقة هشارون ومدينة كفار سابا ورعنانا، و مع ذلك قالت مصادر عسكرية بان إطلاق الصواريخ بعيدة المدى من غزة يعتبر أمر معقد، حيث تتطلب تلك الصواريخ منصات متحركة وثابتة وسيكون لسلاح الجو الصهيوني القدرة على إصابة تلك المنصات قبل أو بعد إطلاق الصواريخ إذا اندلعت الحرب.
وكان المحلل العسكري لقناة الثانية في التلفزيون الصهيوني قال أن الحكومة الصهيونية
كشفت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة "حماس" عن بدء المقاومة في قطاع غزة دراسة أساليب وخطط جديدة للرد على الخروقات الصهيونية المتكررة للقطاع المحاصر.
وأكدت الكتائب على لسان الناطق باسمها أبو عبيدة:" إن أساليب المقاومة الجديدة الذي "رفض الكشف عنها " تتعلق بإدارة الصراع بما يضمن تحقيق النجاح للمقاومة في تلك المرحلة وخاصة في ظل التهديدات الصهيونية
وأكدت الكتائب على لسان الناطق باسمها أبو عبيدة:" إن أساليب المقاومة الجديدة الذي "رفض الكشف عنها " تتعلق بإدارة الصراع بما يضمن تحقيق النجاح للمقاومة في تلك المرحلة وخاصة في ظل التهديدات الصهيونية
بشن عدوان جديد على قطاع غزة .
وشدد أبو عبيدة في تصريح متلفز له الخميس على أن "التهديدات الصهيونية لن تواجه إلا بالمزيد من القوة وأي عملية اجتياح لقطاع غزة لن تكون نزهة عابرة لجنود الاحتلال".
ولفت إلى استعداد كافة الفصائل للرد والتصدي للاحتلال الصهيوني، مستدركاً :"إن فصائل المقاومة تحتفظ بحقها في سياق التخطيط وبالطريقة التي تراها المقاومة مناسبة للرد على الخروقات الصهيونية لمواجهة توغلات الاحتلال اليومية".
وتابع الناطق باسم القسام :"كل عملية توغل مهما كان حجمها يتم دراسة طبيعية الرد عليها"، منوهاً إلى أن المقاومة تقوم أحياناً بالرد المباشر على توغل الآليات الصهيوني، وفي أحيان أخرى تتحفظ على طريقة الرد.
وشدد أبو عبيدة في تصريح متلفز له الخميس على أن "التهديدات الصهيونية لن تواجه إلا بالمزيد من القوة وأي عملية اجتياح لقطاع غزة لن تكون نزهة عابرة لجنود الاحتلال".
ولفت إلى استعداد كافة الفصائل للرد والتصدي للاحتلال الصهيوني، مستدركاً :"إن فصائل المقاومة تحتفظ بحقها في سياق التخطيط وبالطريقة التي تراها المقاومة مناسبة للرد على الخروقات الصهيونية لمواجهة توغلات الاحتلال اليومية".
وتابع الناطق باسم القسام :"كل عملية توغل مهما كان حجمها يتم دراسة طبيعية الرد عليها"، منوهاً إلى أن المقاومة تقوم أحياناً بالرد المباشر على توغل الآليات الصهيوني، وفي أحيان أخرى تتحفظ على طريقة الرد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق