القاهرة - مدونة نيوز فلسطين
دعا، اليوم الأربعاء، ائتلاف شباب الثورة بالإسكندرية، إلى مسيرات مليونية حاشدة في 13 مايو المقبل، لمساندة الانتفاضة الفلسطينية الثالثة، تخرج من أمام مسجد القائد إبراهيم بمحطة الرمل، لتتجه نحو القنصلية الصهيونية، بمنطقة كفر عبده برشدي، يوم الجمعة 13 مايو القادم، لمساندة الانتفاضة الفلسطينية الثالثة، والمطالبة بفتح الحدود أمام المساعدات الغذائية والطبية والإنسانية، وذلك تزامنا مع نظيرتها أمام كل سفارات وقنصليات الكيان الغاصب "إسرائيل".
وبحسب صحيفة الشروق المصرية من المقرر أن يستخدم المتظاهرون خلال مسيرتهم أسلوب الضغط على الكيان الصهيوني، بمطالبة النظام المصري بسرعة وقف تصدير الغاز" لإسرائيل" وبغض النظر عن سعره، حيث إن الغاز المصري يساهم في تشغيل مصانع السلاح الصهيونية التي يتم إطلاقها على الفلسطينيين لقتلهم، وكذلك مراجع اتفاقية "كامب ديفيد"، بحيث تراعى التغيرات التي طرأت على الواقع الدولي، وبحيث تتوازن مصالح طرفيها على حد سواء، دون أن تطغى مصلحة طرف على آخر.
وطالب ائتلاف شباب الثورة المجلس الأعلى للقوات المسلحة بفتح الحدود مع فلسطين أمام المساعدات الغذائية والطبية والإنسانية، للمرور عبر الحدود المصرية الفلسطينية، معلنا أيضا أن الائتلاف بصدد التنسيق مع القوى السياسية المختلفة لتجهيز عدد من القوافل الإغاثة والطبية لإرسالها إلى غزة.
وردا على أحد أعضاء الائتلاف بضرورة الذهاب إلى رفح، أبدى "أبو شبانة" تحفظا أمنيا بشأن التوجه إلى الحدود المشتركة بين رفح وفلسطين، لما لذلك من مخاطر قد ينتج عنها صدام بين الجيش الذي يحمي الحدود المصرية، وشباب الثورة، ينتج عنه صدامات داخلية تصرف المشاركين عن الهدف الرئيسي "الضغط على النظام الحاكم" في مصر لاتخاذ قرار بوقف تصدير الغاز للكيان الصهيوني نهائيا، وهو ما يشكل خطوة مهمة في سبيل إضعاف القوة العسكرية الصهيونية.
وبحسب صحيفة الشروق المصرية من المقرر أن يستخدم المتظاهرون خلال مسيرتهم أسلوب الضغط على الكيان الصهيوني، بمطالبة النظام المصري بسرعة وقف تصدير الغاز" لإسرائيل" وبغض النظر عن سعره، حيث إن الغاز المصري يساهم في تشغيل مصانع السلاح الصهيونية التي يتم إطلاقها على الفلسطينيين لقتلهم، وكذلك مراجع اتفاقية "كامب ديفيد"، بحيث تراعى التغيرات التي طرأت على الواقع الدولي، وبحيث تتوازن مصالح طرفيها على حد سواء، دون أن تطغى مصلحة طرف على آخر.
وطالب ائتلاف شباب الثورة المجلس الأعلى للقوات المسلحة بفتح الحدود مع فلسطين أمام المساعدات الغذائية والطبية والإنسانية، للمرور عبر الحدود المصرية الفلسطينية، معلنا أيضا أن الائتلاف بصدد التنسيق مع القوى السياسية المختلفة لتجهيز عدد من القوافل الإغاثة والطبية لإرسالها إلى غزة.
وعقد الائتلاف، حسب بيان له، عدة اجتماعات مكثفة لاتخاذ قرار بشأن الدور الذي من الممكن القيام به لدعم الانتفاضة الفلسطينية الثالثة، وأوضح أنه تم تكليف الرائد إسلام أبو شبانه، الضابط السابق بالقوات المسلحة، ومسؤول لجنة التخطيط الإستراتيجي والحماية الشعبية في الائتلاف والذي أكد ضرورة المشاركة واقتصار الأمر فقط على المظاهرات والمسيرات السلمية أمام وحول قنصلية الكيان الصهيوني بالإسكندرية.
وردا على أحد أعضاء الائتلاف بضرورة الذهاب إلى رفح، أبدى "أبو شبانة" تحفظا أمنيا بشأن التوجه إلى الحدود المشتركة بين رفح وفلسطين، لما لذلك من مخاطر قد ينتج عنها صدام بين الجيش الذي يحمي الحدود المصرية، وشباب الثورة، ينتج عنه صدامات داخلية تصرف المشاركين عن الهدف الرئيسي "الضغط على النظام الحاكم" في مصر لاتخاذ قرار بوقف تصدير الغاز للكيان الصهيوني نهائيا، وهو ما يشكل خطوة مهمة في سبيل إضعاف القوة العسكرية الصهيونية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق