غزة | نيوز فلسطين
كشف مؤمن فرحات نجل السيدة مريم فرحات أم نضال الملقبة بـ "خنساء فلسطين"،
أن والدته شاركت عناصر من كتائب الشهيد عز الدين القسام الذراع العسكرية
لحركة حماس، في عملية إطلاق الصواريخ من غزة.
وقال فرحات في لقاء عبر إذاعة "الأقصى" المحلية، مساء أمس الأربعاء، إن والدته شاركت في معركتي "الفرقان" و"حجارة السجيل" بقصف المستوطنات على الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948 بالقذائف الصاروخية من القطاع.
وأوضح أن من ضمن المستوطنات التي شاركت والدته في قصفها، كانت مستوطنة "نتيفوت" خلال معركة "الفرقان" عام 2008، إضافة إلى صاروخ على مدينة (تل أبيب) في معركة "حجارة السجيل" العام الماضي.
وتعرض قطاع غزة إلى عدوانين هما الأعنف من نوعهما منذ عام 48، الاول في ديسمبر/كانون الأول 2008 استمر 23 يوماً، أما الثاني في نوفمبر/تشرين الثاني عام 2012 استمر ثمانية أيام.
واعتمدت المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، خلال العدوانين، على قصف المستوطنات (الاسرائيلية) بالقذائف الصاروخية، كأحد أساليب الرد على هجمات الاحتلال بحق المواطنين.
وتوفيت أم نضال فرحات، مطلع الأسبوع الحالي، في مستشفى دار الشفاء بمدينة غزة، بعد صراع طويل مع المرض.
وقدمت "خنساء فلسطين" ثلاثة من أبنائها شهداء منذ بداية انتفاضة الأقصى عام 2000. الأول يدعى محمد واستشهد في عملية فدائية قتل فيها أكثر من 10 (اسرائيلياً)، أما نضال ورواد استشهدا في قصفين منفصلين لسيارتها.
وتعدّ أم نضال، المرأة الاستثنائية التي أنجبت ابنها القائد في كتائب القسام نضال، الذي برع في تصنيع صواريخ من طراز (القسام)، فوصلت إلى "تل أبيب" والقدس المحتلة.
وتشهد عناصر المقاومة في غزة، لأم نضال بدعمها وتفقّد المرابطين في ساعات متأخرة من الليل؛ لتقديم الطعام لهم ومساندتهم.
وقال فرحات في لقاء عبر إذاعة "الأقصى" المحلية، مساء أمس الأربعاء، إن والدته شاركت في معركتي "الفرقان" و"حجارة السجيل" بقصف المستوطنات على الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948 بالقذائف الصاروخية من القطاع.
وأوضح أن من ضمن المستوطنات التي شاركت والدته في قصفها، كانت مستوطنة "نتيفوت" خلال معركة "الفرقان" عام 2008، إضافة إلى صاروخ على مدينة (تل أبيب) في معركة "حجارة السجيل" العام الماضي.
وتعرض قطاع غزة إلى عدوانين هما الأعنف من نوعهما منذ عام 48، الاول في ديسمبر/كانون الأول 2008 استمر 23 يوماً، أما الثاني في نوفمبر/تشرين الثاني عام 2012 استمر ثمانية أيام.
واعتمدت المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، خلال العدوانين، على قصف المستوطنات (الاسرائيلية) بالقذائف الصاروخية، كأحد أساليب الرد على هجمات الاحتلال بحق المواطنين.
وتوفيت أم نضال فرحات، مطلع الأسبوع الحالي، في مستشفى دار الشفاء بمدينة غزة، بعد صراع طويل مع المرض.
وقدمت "خنساء فلسطين" ثلاثة من أبنائها شهداء منذ بداية انتفاضة الأقصى عام 2000. الأول يدعى محمد واستشهد في عملية فدائية قتل فيها أكثر من 10 (اسرائيلياً)، أما نضال ورواد استشهدا في قصفين منفصلين لسيارتها.
وتعدّ أم نضال، المرأة الاستثنائية التي أنجبت ابنها القائد في كتائب القسام نضال، الذي برع في تصنيع صواريخ من طراز (القسام)، فوصلت إلى "تل أبيب" والقدس المحتلة.
وتشهد عناصر المقاومة في غزة، لأم نضال بدعمها وتفقّد المرابطين في ساعات متأخرة من الليل؛ لتقديم الطعام لهم ومساندتهم.
ما شاء الله
ردحذفاللهم نصرك الذي وعدت