قال قائد المنطقة الجنوبية في الجيش الإسرائيلي سامي ترجمان إن "معركة غزة
القادمة ستبدأ من حيث انتهت المعركة السابقة وذلك بإطلاق حماس الصواريخ
صوب مدينة تل أبيب"، متعهدًا بـ"توجيه ضربة قاسية لها منذ البداية لمنعها
من استخدام هكذا سلاح" على حد قوله.
وأضاف ترجمان في مقابلة نشرتها صحيفة "بازم" العسكرية أن "التحدي الحقيقي يكمن في القوة العسكرية المتواجدة في القطاع والمتمثلة في حماس والجهاد الإسلامي لأنها تبني قدراتها في هذه الأيام استعدادًا لساعة الصفر".
وتطرق إلى "الجماعات الجهادية العاملة في سيناء"، قائلاً إنها "تشكل تهديداً مزعجاً، والمعلومات عنها قليلة لكن المشكلة تكمن في وجودها جغرافيًا لدولة تربطنا بها معاهدة سلام ولدينا شريك في الجانب الآخر وهو القيادة المصرية المهددة أيضاً منها" على حد زعمه.
ونوه ترجمان إلى "وجود جماعتين مركزيتين في سيناء وهي أنصار بيت المقدس وأكناف بيت المقدس، حيث تعتمد على القبائل البدوية في سيناء والتي اندمجت أكثر في أيديولوجيا القاعدة مع وجود وفرة في الأسلحة وبهذه الصورة تنمو شجرة التطرف في سيناء" على حد قوله.
وأشار إلى أن "قواته تكافح لمنع وصول الأسلحة المهربة من سيناء إلى القطاع، لأنها ستوجه مستقبلا نحو جنوده، حيث يحارب جيشه تهريب السلاح تارة وعبر الحرب الاستخباراتية السرية والتعاون الأمني مع المصريين تارة أخرى".
وشنت قوات الاحتلال عدوانًا مركزًا على قطاع غزة في 14 نوفمبر 2012 بدأ باغتيال نائب القائد العام لكتائب القسام الشهيد أحمد الجعبري، فيما ردت كتائب القسام في ذات اليوم بقصف ما تعتبره اسرائيل أهم مدنها "تل أبيب" (78كم شمال غزة).
ترجمة وكالات
وأضاف ترجمان في مقابلة نشرتها صحيفة "بازم" العسكرية أن "التحدي الحقيقي يكمن في القوة العسكرية المتواجدة في القطاع والمتمثلة في حماس والجهاد الإسلامي لأنها تبني قدراتها في هذه الأيام استعدادًا لساعة الصفر".
وتطرق إلى "الجماعات الجهادية العاملة في سيناء"، قائلاً إنها "تشكل تهديداً مزعجاً، والمعلومات عنها قليلة لكن المشكلة تكمن في وجودها جغرافيًا لدولة تربطنا بها معاهدة سلام ولدينا شريك في الجانب الآخر وهو القيادة المصرية المهددة أيضاً منها" على حد زعمه.
ونوه ترجمان إلى "وجود جماعتين مركزيتين في سيناء وهي أنصار بيت المقدس وأكناف بيت المقدس، حيث تعتمد على القبائل البدوية في سيناء والتي اندمجت أكثر في أيديولوجيا القاعدة مع وجود وفرة في الأسلحة وبهذه الصورة تنمو شجرة التطرف في سيناء" على حد قوله.
وأشار إلى أن "قواته تكافح لمنع وصول الأسلحة المهربة من سيناء إلى القطاع، لأنها ستوجه مستقبلا نحو جنوده، حيث يحارب جيشه تهريب السلاح تارة وعبر الحرب الاستخباراتية السرية والتعاون الأمني مع المصريين تارة أخرى".
وشنت قوات الاحتلال عدوانًا مركزًا على قطاع غزة في 14 نوفمبر 2012 بدأ باغتيال نائب القائد العام لكتائب القسام الشهيد أحمد الجعبري، فيما ردت كتائب القسام في ذات اليوم بقصف ما تعتبره اسرائيل أهم مدنها "تل أبيب" (78كم شمال غزة).
ترجمة وكالات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق