سوريا - مدونة نيوز فلسطين
ذكر شهود عيان أن 24 من المتظاهرين قتلوا خلال اليومين الماضيين خلال قمع الامن السوري للمتظاهرين في عدة مدن بسوريا، بينما زعمت وكالة الأنباء السورية أن شرطياً قتل وأصيب 11 في هجوم لما وصفتها بـ"مجموعة إجرامية."
وذكرت الوكالة السورية أن الحادث وقع في بلدة تلبيسة قرب حمص، ونقلت عن من وصفته بـ"مصدر مسؤول في وزارة الداخلية" لم تذكر اسمه أن "المجموعة المسلحة أطلقت النار عشوائيا وقامت بترويع المواطنين وقطع الطرقات العامة، مشيرا إلى أن قوات الشرطة لا تحمل سلاحا وكانت تقوم بحفظ النظام."
بالمقابل، شككت أوساط القوى المعارضة السورية بالرواية الرسمية، وقالت إن قوات الأمن أطلقت النيران على حشود المحتجين في عدة أماكن، ما أدى لسقوط 11 شخصاً في تلبيسة، وجرح 21، وبين الضحايا من سقط خلال تشييع قتلى الأيام الماضية.
وفي اللاذقية شمال سوريا غربي سوريا، قالت أوساط المعارضة إن القوات الأمنية قتلت خمسة أشخاص وجرحت 40 في إطلاق للنار على المحتجين، كما قامت عناصرها لاحقاً باختطاف الجرحى من المستشفيات واقتادهم لجهات مجهولة.
وامتدت المواجهات إلى مدينة حمص نفسها، حيث جرى الإبلاغ عن مقتل ثمانية أشخاص، بينهم فتى لا يتجاوز من العمر 17 عاماً يوم امس الاحد.
وفي مدينة بانياس الساحلية السورية، ذكر شهود عيان من داخل المدينة أن السكان باتوا في سجن كبير إذ أنهم عاجزون عن مغادرتها بسبب الحواجز الأمنية المنتشرة عند مداخلها، حيث يقوم عناصر الأمن بتنفيذ عمليات اعتقال واسعة.
هذا وطالب الالاف في مدينة حمص السورية يوم الاثنين بالاطاحة بالرئيس بشار الاسد أثناء تشييع جنازة ثمانية محتجين قتلتهم قوات الامن بالرصاص أثناء الليل رغم التعهد بالغاء حالة الطوارئ.
وذكرت الوكالة السورية أن الحادث وقع في بلدة تلبيسة قرب حمص، ونقلت عن من وصفته بـ"مصدر مسؤول في وزارة الداخلية" لم تذكر اسمه أن "المجموعة المسلحة أطلقت النار عشوائيا وقامت بترويع المواطنين وقطع الطرقات العامة، مشيرا إلى أن قوات الشرطة لا تحمل سلاحا وكانت تقوم بحفظ النظام."
بالمقابل، شككت أوساط القوى المعارضة السورية بالرواية الرسمية، وقالت إن قوات الأمن أطلقت النيران على حشود المحتجين في عدة أماكن، ما أدى لسقوط 11 شخصاً في تلبيسة، وجرح 21، وبين الضحايا من سقط خلال تشييع قتلى الأيام الماضية.
وفي اللاذقية شمال سوريا غربي سوريا، قالت أوساط المعارضة إن القوات الأمنية قتلت خمسة أشخاص وجرحت 40 في إطلاق للنار على المحتجين، كما قامت عناصرها لاحقاً باختطاف الجرحى من المستشفيات واقتادهم لجهات مجهولة.
وامتدت المواجهات إلى مدينة حمص نفسها، حيث جرى الإبلاغ عن مقتل ثمانية أشخاص، بينهم فتى لا يتجاوز من العمر 17 عاماً يوم امس الاحد.
وفي مدينة بانياس الساحلية السورية، ذكر شهود عيان من داخل المدينة أن السكان باتوا في سجن كبير إذ أنهم عاجزون عن مغادرتها بسبب الحواجز الأمنية المنتشرة عند مداخلها، حيث يقوم عناصر الأمن بتنفيذ عمليات اعتقال واسعة.
هذا وطالب الالاف في مدينة حمص السورية يوم الاثنين بالاطاحة بالرئيس بشار الاسد أثناء تشييع جنازة ثمانية محتجين قتلتهم قوات الامن بالرصاص أثناء الليل رغم التعهد بالغاء حالة الطوارئ.
ذكرت مصادر محلية من حمص أن قوات الأمن تمهل المعتصمين نصف ساعة لفك الاعتصام تحت طائلة التهديد بتدخل الفرقة الرابعة و بقيادة ماهر الأسد ومشايخ و علماء حمص الموجودين بساحة الإعتصام يرفضون تهديد الجيش و يعلنون أنهم مستمرون بالإعتصام ،، و الأرض ترتج بالهتاف " الموت ولا المذلة " الله ، سورية ، حرية و بس " ، عالجنه رايحين ،، شهداء بالملايين ..
وباللاذقية أكثر من عشرة آلآف متظاهر الآن في منطقة الرمل حمص
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق