تحرير: ليلي إبراهيم شلبي بين شعور الرضيع بالدفء فى صدر أمه وارتفاع درجة حرارته لسبب آخر لا علاقة له بدفء الإنسان ــــ خيط رفيع لا تدركه إلا الأم.
الحمى ليست بأى حال إلا عرضا ينبه إلى مرض الأمر الذى يدعو لضرورة الكشف عنه وعلاجه بسرعة. فمتى يجب على الأم الإسراع لاستشارة طبيب؟
الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال تقدم للأمهات نصيحتها هذا الشهر:
إذا كان طفلك أقل من ثلاثة شهور فى العمر
كل ارتفاع فى درجة الحرارة يتعدى 100.4f أو 38 درجة مئوية يستدعى أن يفحص الطفل طبيب فإذا لاحظت ارتفاع درجة حرارته فى أوقات لا يعمل فيها الأطباء فى عياداتهم الخاصة عليك بالذهاب لقسم الطوارئ فى المستشفى.
الأطفال فى تلك المرحلة من العمر تبدو مقاومتهم هشة إذ إن تحصينات الجهاز المناعى لا تكتمل إلا بعد الشهور الأولى الأمر الذى يمكن أن يصابوا بعدوى بكتيرية أو فيروسية لا يمكنهم الإشارة إليها.
عدوى الكلى أو سريان العدوى فى الدم أو الالتهاب الرئوى كلها أمراض خطيرة يمكنها مداهمته بقسوة لا يحتملها جسده.
عند عمر 3 شهور ــــ 6 شهور
إذا تعدت الحرارة 101f أو 38.3 مئوية.
6 أشهر فأكثر
إذا وصلت الحرارة 103f أو 39.4 أو تعدتها يجب أن يفحصه طبيب.
إذا وصلت درجة حرارة الطفل 104f ـ 105f أو 40 ـ 40.6 درجة مئوية فى أى عمر.
طفل تعدى عمره الأشهر الثلاثة إذا ارتفعت درجة حرارته بمصاحبة أى أعراض واضحة كنزلة البرد أو الإسهال أو إذا ارتفعت درجة حرارته لثلاثة أيام متتالية دون سبب واضح.
أى ارتفاع فى درجة الحرارة لأكثر من 24 ـ 48 ساعة مقترنا بالتهاب فى الحلق أو ألم مع التبول.
إذا لاحظت مع الحرارة أى مظاهر للجفاف مثل جفاف الحلق، بقع غائرة فى الجلد، قدر قليل من البول «مرة على الأقل كل 8 ساعات».
إذا بدا طفلك متعبا، غائبا عن الوعى، غير مقبل على الطعام رافضا له، يعانى من صعوبة فى التنفس.
إذا واتته ارتجافات مع الحرارة.
إذا أصابت طفلك الحرارة بعد العودة من رحلة خارج البلاد.
اطلبى المعاونة الطبية فورا إذا عانى طفلك من:
إذا ارتفعت درجة حرارة طفلك إلى 105f أو 40.6 مئوية.
إذا اقترنت الحرارة بصعوبة فى التنفس.
إذا اقترنت الحرارة بصعوبة فى البلع سواء كان الطعام أو لعاب الطفل نفسه.
إذا اقترنت الحرارة ببعض غياب الوعى.
إذا صاحب الحرارة صداع أو ألم وتصلب فى الرقبة وظهر على الجلد بعض من البقع الحمراء أو الداكنة.
إذا ما أصاب الطفل مع ارتفاع الحرارة أى حالة تشنج.
إذا ما كان طفلك يعانى من مناعة هشة كالأطفال الخاضعين للعلاج الإشعاعى أو الكيماوى.
الحمى ليست بأى حال إلا عرضا ينبه إلى مرض الأمر الذى يدعو لضرورة الكشف عنه وعلاجه بسرعة. فمتى يجب على الأم الإسراع لاستشارة طبيب؟
الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال تقدم للأمهات نصيحتها هذا الشهر:
إذا كان طفلك أقل من ثلاثة شهور فى العمر
كل ارتفاع فى درجة الحرارة يتعدى 100.4f أو 38 درجة مئوية يستدعى أن يفحص الطفل طبيب فإذا لاحظت ارتفاع درجة حرارته فى أوقات لا يعمل فيها الأطباء فى عياداتهم الخاصة عليك بالذهاب لقسم الطوارئ فى المستشفى.
الأطفال فى تلك المرحلة من العمر تبدو مقاومتهم هشة إذ إن تحصينات الجهاز المناعى لا تكتمل إلا بعد الشهور الأولى الأمر الذى يمكن أن يصابوا بعدوى بكتيرية أو فيروسية لا يمكنهم الإشارة إليها.
عدوى الكلى أو سريان العدوى فى الدم أو الالتهاب الرئوى كلها أمراض خطيرة يمكنها مداهمته بقسوة لا يحتملها جسده.
عند عمر 3 شهور ــــ 6 شهور
إذا تعدت الحرارة 101f أو 38.3 مئوية.
6 أشهر فأكثر
إذا وصلت الحرارة 103f أو 39.4 أو تعدتها يجب أن يفحصه طبيب.
إذا وصلت درجة حرارة الطفل 104f ـ 105f أو 40 ـ 40.6 درجة مئوية فى أى عمر.
طفل تعدى عمره الأشهر الثلاثة إذا ارتفعت درجة حرارته بمصاحبة أى أعراض واضحة كنزلة البرد أو الإسهال أو إذا ارتفعت درجة حرارته لثلاثة أيام متتالية دون سبب واضح.
أى ارتفاع فى درجة الحرارة لأكثر من 24 ـ 48 ساعة مقترنا بالتهاب فى الحلق أو ألم مع التبول.
إذا لاحظت مع الحرارة أى مظاهر للجفاف مثل جفاف الحلق، بقع غائرة فى الجلد، قدر قليل من البول «مرة على الأقل كل 8 ساعات».
إذا بدا طفلك متعبا، غائبا عن الوعى، غير مقبل على الطعام رافضا له، يعانى من صعوبة فى التنفس.
إذا واتته ارتجافات مع الحرارة.
إذا أصابت طفلك الحرارة بعد العودة من رحلة خارج البلاد.
اطلبى المعاونة الطبية فورا إذا عانى طفلك من:
إذا ارتفعت درجة حرارة طفلك إلى 105f أو 40.6 مئوية.
إذا اقترنت الحرارة بصعوبة فى التنفس.
إذا اقترنت الحرارة بصعوبة فى البلع سواء كان الطعام أو لعاب الطفل نفسه.
إذا اقترنت الحرارة ببعض غياب الوعى.
إذا صاحب الحرارة صداع أو ألم وتصلب فى الرقبة وظهر على الجلد بعض من البقع الحمراء أو الداكنة.
إذا ما أصاب الطفل مع ارتفاع الحرارة أى حالة تشنج.
إذا ما كان طفلك يعانى من مناعة هشة كالأطفال الخاضعين للعلاج الإشعاعى أو الكيماوى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق