اعتبرت اللجنة الحكومة لكسر الحصار، الحصار التي تفرضه سلطات الاحتلال الصهيوني
على قطاع غزة، منذ أكثر من عامين ونصف نكبة جديدة حلت بالمواطنين في القطاع.
وقال المكتب الإعلامي للجنة في بيان صحفى، بمناسبة الذكرى الـ 61 للنكبة :
وقال المكتب الإعلامي للجنة في بيان صحفى، بمناسبة الذكرى الـ 61 للنكبة :
" أن الحصار الظالم المفروض على قطاع غزة أذاق المواطنين كل أشكال النكبة من قتل وتجويع وتشريد وتهجير".
وذكر، أن ذكرى النكبة تتصادف مع نكبة أخرى جديدة حلت بقطاع غزة، عندما فرضت قوات الاحتلال الصهيوني
وذكر، أن ذكرى النكبة تتصادف مع نكبة أخرى جديدة حلت بقطاع غزة، عندما فرضت قوات الاحتلال الصهيوني
حصاراً مشدداً عليه، وأغلقت المعابر ومنعت دخول الطعام والدواء والاحتياجات الأساسية للمواطنين المحاصرين، نهيك عن حرب غزة الأخيرة، والتي أضافت أرقاماً جديدة من المواطنين لأعداد المشردين والمهجرين الذين يسكنون في الخيام.
وشدد على أن الشعب الفلسطيني بكافة أطيافه وتوجهاته متمسك بحق العودة، الذي كفلته له كافة القوانين والمواثيق والشرائع الدولية، وأنه لن يستطيع أحداً مهما كان التفريط بهذا الحق.
ودعا البيان، الدول والحكومات والمنظمات والهيئات العربية إلى التحرك العاجل والسريع إلى إنقاذه قطاع غزة من النكبة الجديدة التي حلت به نتيجة الحصار المفروض عليه، والعمل على تخفيف معاناة أكثر 1.5 مليون مواطن جراء الحصار.
وطالب الأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان أن لا تقف موقف المتفرج أمام حصار غزة، وأن تضع نفسها أمام مسئولياتها الأخلاقية والإنسانية بالضغط على المحاصرين بفتح المعابر ورفع الحصار.
وشدد على أن الشعب الفلسطيني بكافة أطيافه وتوجهاته متمسك بحق العودة، الذي كفلته له كافة القوانين والمواثيق والشرائع الدولية، وأنه لن يستطيع أحداً مهما كان التفريط بهذا الحق.
ودعا البيان، الدول والحكومات والمنظمات والهيئات العربية إلى التحرك العاجل والسريع إلى إنقاذه قطاع غزة من النكبة الجديدة التي حلت به نتيجة الحصار المفروض عليه، والعمل على تخفيف معاناة أكثر 1.5 مليون مواطن جراء الحصار.
وطالب الأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان أن لا تقف موقف المتفرج أمام حصار غزة، وأن تضع نفسها أمام مسئولياتها الأخلاقية والإنسانية بالضغط على المحاصرين بفتح المعابر ورفع الحصار.
اضعط هنا وحمل الان الفلم الوثائقى عائدون (جودة ضعيفة)
اضعط هنا وحمل الفلم (جودة جيدة لكن الرابط بطئ)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق