نخبة النخبة بالجيش الذى لايقهر
يمرغم انفها بالتراب على ثرى غزة الآباء
تلك هى النخبة التى استطاعت ان تهزم الجيوش العربية
وتحتل بلادهم فى ستة أيام !!!
وتدخل بغزة لعدة أمتار تقع فتكون صيد ثمين للمقاومة!!!
خانيوس- مدونة نيوز فلسطين
أقر جيش العدو فى مقتل نائب قائد كتيبة وحدة النخبة الصهيونية (جولاني) وجندى أخر واصابة خمسة جنود اخرين في الاشتباكات التى درات بين قوة صهيونية خاصة ورجال المقاومة الفلسطينية.
وبحسب ما نشرت مواقع الصحف العبرية مساء اليوم الجمعة فان الجيش الصهيوني سمح بالنشر بعد ابلاغ عائلات القتلى والجرحى ، ووصفت حالة احد الجنود بالصعبة جدا، واخر بالمتوسطة في حين اصيب ثلاثة اخرون بجروح طفيفة ، وجرى نقلهم الى مشفى سوروكا في بئر السبع بواسطة طائرات عمودية .
واضافت هذه المصادر ان وحدة من كتيبة 12 في لواء جولاني في الجيش الصهيوني والتى تعد من نخبة الجيش الصهيوني ، دخلت الى مناطق قطاع غزة بالقرب من معبر " كوسوفيم " وذلك بهدف فحص اجسام مشبوهة شوهدت في المنطقة منذ الصباح ، حيث اعطي القرار للمجموعة الساعة الرابعة عصرا بدخول المنطقة من اجل التأكد اذا كانت هذه الاجسام المشبوهة عبوات ناسفة .
واضافت هذه المصادر انه لحظة دخول الجنود الى المنطقة الفلسطينية اصطدموا مع مجموعة من المقاومين تضع عبوة ناسفة ليس بعيدا عنهم الا عشرات الامتار، حيث فتحوا النيران على المجموعة الفلسطينية وجرى ملاحقة لهم، واثناء ذلك انفجرت عبوة ناسفة في الجنود الصهانية وتم اطلاق نار من اسلحة خفيفة من قبل عناصر المقاومة ، ما ادى الى مقتل نائب كتيبة 12 من لواء جولاني في الجيش الصهيوني واحد الجنود من نفس الكتيبة ، وكذلك اصابة خمسة من الجنود تم نقلهم الى مستشفى سوروكا في مدينة بئر السبع .
وذكرت الإذاعة الصهيونية المعادية أن الضابط الذي لقي مصرعه هو "أليراز بيرتص" نائب قائد كتيبة لواء جولاني برتبة "عميد"، والأخر هو الرقيب أول " إيلان سبيتكوفسكي"، مشيرة إلى أن المصابين يتلقون العلاج في مستشفى سوروكا في مدينة بئر السبع جنوب الأراضي المحتلة عام 1948.
بدورها، أكدت الحكومة الفلسطينية في غزة على لسان الناطق باسمها طاهر النونو على حق الشعب الفلسطيني أن يدافع عن نفسه ضد أي عدوان صهيوني.
وأكد النونو في تصريح متلفز أن الاحتلال هو من بدأ التصعيد للتغطية على فشل العملية السياسية، ولحرف الأنظار عما يجري من انتهاكات داخل مدينة القدس المحتلة.
وأكد النونو في تصريح متلفز أن الاحتلال هو من بدأ التصعيد للتغطية على فشل العملية السياسية، ولحرف الأنظار عما يجري من انتهاكات داخل مدينة القدس المحتلة.
وعقب العملية، قصفت قوات الاحتلال هدفا في محيط العملية، أدى إلى استشهد المواطن هيثم عرفات متاثراً بجراحه
وكماإصابة 6 مواطنين .
ومن بين المصابين :" بسام الدغمة (22 عاماً)، عبد ربه أبو عنزة (16 عاماً)، فادي أبو هجرس (19 عاماً)، حسن أبو ريدة (21 عاماً)، رائد أبو طعيمة (35 عاماً)، نسيم أبو دقة (14 عاماً)".
الضابط الهالك في العملية يلاقي مصير شقيقه قبل 12 عاماً على يد حزب الله
ذكرت مصادر عسكرية صهيونية بأن شقيق نائب كتيبة لواء جولاني النقيب اليزر بيرتس والذي قتل عصر اليوم الجمعة، خلال اشتباك مع المقاومة الفلسطينية شرقي خان يونس، قتل شقيقه الأكبر الرائد اورئيل بيرتس قبل 12 عاماً
خلال اشتباك مع مقاتلين من حزب الله اللبناني.
وكان اليزر قد قتل -حسب قائد المنطقة الجنوبية في جيش العدو- جراء انفجار قنبلة يدوية كان يحملها داخل سترته الواقية، فيما قتل شقيقة الأكبر اورئيل بتاريخ 25 نوفمبر 1998م، بنفس الطريقة، حيث قتل بعد أن انفجرت قنبلة يدوية
كان يحملها في سترته خلال اشتباك مع عناصر من حزب الله.
الأرعن نتنياهو: هذا اليوم صعب على (اسرائيل)وجيشها والحزن يعم سائر البلاد ويتوعد برد حازم على غزة
وكماإصابة 6 مواطنين .
ومن بين المصابين :" بسام الدغمة (22 عاماً)، عبد ربه أبو عنزة (16 عاماً)، فادي أبو هجرس (19 عاماً)، حسن أبو ريدة (21 عاماً)، رائد أبو طعيمة (35 عاماً)، نسيم أبو دقة (14 عاماً)".
الضابط الهالك في العملية يلاقي مصير شقيقه قبل 12 عاماً على يد حزب الله
الى الجهة اليسرى ..القتيل نائب كتيبة جولاني12 " أليرز بيرتس"
ذكرت مصادر عسكرية صهيونية بأن شقيق نائب كتيبة لواء جولاني النقيب اليزر بيرتس والذي قتل عصر اليوم الجمعة، خلال اشتباك مع المقاومة الفلسطينية شرقي خان يونس، قتل شقيقه الأكبر الرائد اورئيل بيرتس قبل 12 عاماً
خلال اشتباك مع مقاتلين من حزب الله اللبناني.
وكان اليزر قد قتل -حسب قائد المنطقة الجنوبية في جيش العدو- جراء انفجار قنبلة يدوية كان يحملها داخل سترته الواقية، فيما قتل شقيقة الأكبر اورئيل بتاريخ 25 نوفمبر 1998م، بنفس الطريقة، حيث قتل بعد أن انفجرت قنبلة يدوية
كان يحملها في سترته خلال اشتباك مع عناصر من حزب الله.
صرح رئيس وزراء العدو بنيامين نتنياهو ان هذا اليوم صعب على (اسرائيل )والجيش الصهيوني والحزن يعم سائر البلاد
وهدد الأرعن نتنياهو بالرد على عملية قتل وإصابة عدد من جنوده في اشتباكات مع مقاومين فلسطينيين عصر الجمعة شرق مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.
وقال نتنياهو :"إن طريقة الرد الصهيوني على عملية مقتل جنوده معروفة للجميع"، مشيراً إلى أن حكومته لن يتوانى أبداً بالرد على أي اعتداء سواء على الجنود أو الشعب الصهيوني كما قال.
ونقلت القناة العاشرة الصهيونية عن نتنياهو في معرض رده على العملية :"نشارك عائلات الجنود مأساتهم، كان مصابنا أليما لهذا اليوم، ولكننا سنرد بحزم على كل من يحاول الاعتداء على الشعب الصهيوني ".
من ناحيته، قال وزير الحرب الصهيوني ايهود باراك تعقيبا على الموضوع :
" زعم أنه لا يوجد للجيش الصهيوني أي مصلحة بإشعال الأوضاع على الحدود الجنوبية، ولكن في حال كان الطرف الآخر – في إشارة إلى حماس- يريد إشعالها فنحن نعرف كيف ندافع عن أنفسنا ".
ونقلت القناة الثانية الصهيونية عن باراك قوله :" في حال استمرت حركة حماس باستفزازنا، فلن نقف مكتوفي الأيدي حيال إطلاق الصواريخ على الشعب الصهيوني، وسنرد على هذه الاعتداءات ولن نسكت عليها أبدا ".
قائد جنوب فلسطين المحتلة في جيش الاحتلال
والرد الصهيوني كان على الأطفال..
الميجر القتيل اليزار بيرتس
العريف القتيل ايلان سيتوفسكي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق