الثلاثاء، 5 أكتوبر 2010

واسلاماه..فى استهتار صريح بمشاعر المسلمين:مقطع فيديو يظهر جنديا صهيونياً يرقص قرب فلسطينية معتقلة ومعصوبة العينين( مرفق صورة وفيديو )

أخى المسلم يامن تشهد بالشهادة التوحيد

هل تقبل أن يحدث كهذا لأختك المسلمة؟!

أن كانت اجابتك لا أذن لما كل ذك الصمت ؟!!

مساجدنا تحرق وتهدم .. قرآناً يمزيق ويحرق..

نبياً يسب ويهن ..اقصانا يهويد >>>

أنت لا زالت لاتحرك ساكنا !!!
القدس المحتلة- مدونة نيوز فلسطين 

فى تمادى صريح تواصل العصابات الصهيونية التى تغصب أرض فلسطين الاستخاف  بكل ما له علاقة  بمشاعر المسلمين من حرق بيوت الله تاره والتهديد فى هدم وتدمير مساجد داخل فلسطين المحتلة عام 48 وتحويل بعضها الى خمارات وبارات تاره وحرق وتمزيق القرآن الكريم تاره اضافة الى التهويد المستمر للمسجد الأقصى المبارك مسري النبى 

محمد  صلى الله  عليه وسلم 
وصولاً الى اليوم حيث اظهر شريط فيديو على موقع يوتيوب جنديا صهيونياً يرقص قرب مواطنة معتقلة ومعصوبة العينين، في حين قام زملاؤه بتوثيق الحدث.

 

وكانت المجندة الصهيونية عيدن ابرغيل اثارت الجدل بعد نشرها صورا لها بجوار معتقل مقيد اليدين ومعصوب العينين على صفحة الفيس بوك الخاصة بها.
وبعد ثلاثة أيام من قصة ابرغيل  ظهرت مجددا صور  جديدة لثلاثة جنود آخرين اثناء التقاط صور لهم باستخدام هواتفهم الجوالة قرب معتقل مكبل اليدين ومعصوب العينين.
وكانت ابرغيل رفعت صورا لها على صفحتها على الموقع الاجتماعي فيس بوك والمسماة 
«جيش الدفاع الإسرائيلي - أفضل وقت في حياتي» 
وظهرت ابرغيل في الصور وهي مبتسمة بجانب معتقلين فلسطينيين 
وأيديهم مقيدة وعيونهم مغطاة.
وظهر تعليق من أحد اصدقاء ابرغيل على أحد الصور يقول «هذا يبدو مثيرا حقا بالنسبة لك» فردت المجندة الصهيونية عليه: «اتساءل عما اذا كان هو ? أي المعتقل- له صفحة على فيسبوك ايضا- لأرسل له "رابط الصور".
وفي تعليق آخر يفترض ان ابرغيل اضافته على صفحتها تقول فيه 
"إنها «بكل سرور ستقتل العرب ? وحتى ستذبحهم".
واضافت «في الحرب لا توجد قوانين".
وكان جنود آخرون نشروا «فيديو» لأنفسهم وهم يرقصون على انغام اغنية اميركية في أحد شوارع مدينة الخليل، مع انطلاق أذان صلاة الفجر.
ويدل التسجيل الجديد على كيفية تعاطي جنود الاحتلال مع المعتقلين الفلسطينيين، ويؤكد على مدى استخفاف هؤلاء الجنود بحقوق الانسان، ومما يشجع على ذلك تلك التحقيقات الشكلية التي يقوم بها جيش العدو في هذه الممارسات
وتكون فقط لامتصاص اى غضب بالراى العام العالمى.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مقالات متصلة

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...