نيوز فلسطين | القدس المحتلة
أعلن صلاح الخواجا، منسق المقاومة
الشعبية في الضفة الغربية، عن انطلاق مسيرات باتجاه مدينة القدس المحتلة،
ضمن فعاليات إحياء الذكرى السابعة والثلاثين لـ "يوم الأرض الفلسطيني" يوم
السبت المقبل.
وفي تصريحات لمراسل وكالة الأناضول للأنباء، قتل الخواجا إن المسيرات ستنطلق من جنوب الضفة الغربية باتجاه معبر بيت لحم المؤدي إلى مدينة القدس، إضافة إلى مسيرات أخرى تتجه نحو البلدات الملاصقة لمدينة القدس من الجهة الشمالية، وومسيرات ثالثة إلى بلدة أبو ديس التي تعتبر البوابة الجنوبية الشرقية للقدس.
وأوضح أن "هذه المسيرات ستحاول الوصول إلى مدينة القدس؛ لتأكيد تمسك الشعب الفلسطيني بها عاصمة لدولة فلسطين".
وبخلاف المسيرات، أشار منسق المقاومة الشعبية إلى تجهيزات لزراعة أشجار في عدد من القرى والأراضي المهددة بالاستيطان في الضفة والقدس، فضلا عن محاولات لإعادة فتح طرق في بعض مناطق الضفة أغلقتها إسرائيل منذ اندلاع ما يعرف فلسطينيا بـ "انتفاضة الأقصى" عام 2000.
وذكر الخواجا أن "كل فعاليات يوم الأرض ستتوحد تحت عنوان واحد هو: (القدس) التي يمارس بحقها التهويد وسرقة الأرض والمقدسات"، وعد التحرك في يوم الأرض "رسالة وحدة من كل القوى والفعاليات لمقاومة الاستيطان" الإسرائيلي على الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وبجانب الضفة والقدس، تشهد مناطق قطاع غزة فعاليات مختلفة لإحياء ذكرى يوم الأرض الفلسطيني، بينها تظاهرات ومهرجانات تهدف إلى تأكيد تمسك الفلسطينيين بأرضهم.
وييحي الفلسطينيون يوم الأرض في الـ 30 من شهر مارس/ آذار من كل عام، ويقولون إن ذلك يأتي "تخليدا لأرواح الشهداء الفلسطينيين" الذين سقطوا في هبة يوم الأرض بعد أن قامت السلطات الإسرائيلية عام 1976 بمصادرة عشرين ألف دونم من أراضي تعود ملكيتها لفلسطينيين.
وفي تصريحات لمراسل وكالة الأناضول للأنباء، قتل الخواجا إن المسيرات ستنطلق من جنوب الضفة الغربية باتجاه معبر بيت لحم المؤدي إلى مدينة القدس، إضافة إلى مسيرات أخرى تتجه نحو البلدات الملاصقة لمدينة القدس من الجهة الشمالية، وومسيرات ثالثة إلى بلدة أبو ديس التي تعتبر البوابة الجنوبية الشرقية للقدس.
وأوضح أن "هذه المسيرات ستحاول الوصول إلى مدينة القدس؛ لتأكيد تمسك الشعب الفلسطيني بها عاصمة لدولة فلسطين".
وبخلاف المسيرات، أشار منسق المقاومة الشعبية إلى تجهيزات لزراعة أشجار في عدد من القرى والأراضي المهددة بالاستيطان في الضفة والقدس، فضلا عن محاولات لإعادة فتح طرق في بعض مناطق الضفة أغلقتها إسرائيل منذ اندلاع ما يعرف فلسطينيا بـ "انتفاضة الأقصى" عام 2000.
وذكر الخواجا أن "كل فعاليات يوم الأرض ستتوحد تحت عنوان واحد هو: (القدس) التي يمارس بحقها التهويد وسرقة الأرض والمقدسات"، وعد التحرك في يوم الأرض "رسالة وحدة من كل القوى والفعاليات لمقاومة الاستيطان" الإسرائيلي على الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وبجانب الضفة والقدس، تشهد مناطق قطاع غزة فعاليات مختلفة لإحياء ذكرى يوم الأرض الفلسطيني، بينها تظاهرات ومهرجانات تهدف إلى تأكيد تمسك الفلسطينيين بأرضهم.
وييحي الفلسطينيون يوم الأرض في الـ 30 من شهر مارس/ آذار من كل عام، ويقولون إن ذلك يأتي "تخليدا لأرواح الشهداء الفلسطينيين" الذين سقطوا في هبة يوم الأرض بعد أن قامت السلطات الإسرائيلية عام 1976 بمصادرة عشرين ألف دونم من أراضي تعود ملكيتها لفلسطينيين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق