غزة | نيوز فلسطين
كشفت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس أن للأسير
ميسرة أبو حمدية الذي استشهد صباح الثلاثاء بصمات في عمليات نوعية للكتائب.
وأوضحت الكتائب أن الأسير الشهيد أبو حمدية (64 عاما) أن من سكان الخليل جنوب الضفة الغربية هو أحد مجاهديها الأوائل وأبطالها وجنودها المجهولين الذين أذاقوا العدو الويلات، وسطروا فصولاً من الجهاد والمقاومة ضد الاحتلال.
وبينت أنه التحق بالكتائب منذ بدايات عملها وشارك في تدريب المجاهدين منذ عام 1989، وعمل بصمت وجهد دؤوب على إمداد المجاهدين بالسلاح والمتفجرات.
وأضافت كتائب القسام أن "الشهيد كان له بصمات في عمليات نوعية للقسام كانت باكورتها عام 1991 و1992، كما امتد جهده المقاوم لفصائل مقاومة أخرى، وبقي على عهده مع القسام إلى أن كانت آخر عملياته التي اعتقل على إثرها عام 2002، بعد أن أدى أمانته ووضع اسمه في سجل المجاهدين السابقين".
وعاهدت الشعب الفلسطيني والأمة العربية والإسلامية على الوفاء لروحه الطاهرة ولإخوانه الأسرى الذين لا زالوا خلف القضبان، والمضي على الدرب الذي خطه أبو طارق بجهاده على مدى أعوام حتى يكتب الله لنا النصر المبين وتحرير أرضنا وتطهير مقدساتنا من دنس الصهاينة المحتلين.
من جانبه، قال المتحدث باسم حكومة الاحتلال الإسرائيلي أوفير جنلدمان إن الأسير أبو حمدية كان قد أرسال استشهاديا عام 2002.
وأضاف جنلدمان في منشور له على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" إن أبو حمدية عضو حركة حماس الذي توفي متأثرا بالسرطان "أرسل انتحاريا إلى مقهى في القدس في عام 2002 من أجل قتل مدنيين".
وأوضحت الكتائب أن الأسير الشهيد أبو حمدية (64 عاما) أن من سكان الخليل جنوب الضفة الغربية هو أحد مجاهديها الأوائل وأبطالها وجنودها المجهولين الذين أذاقوا العدو الويلات، وسطروا فصولاً من الجهاد والمقاومة ضد الاحتلال.
وبينت أنه التحق بالكتائب منذ بدايات عملها وشارك في تدريب المجاهدين منذ عام 1989، وعمل بصمت وجهد دؤوب على إمداد المجاهدين بالسلاح والمتفجرات.
وأضافت كتائب القسام أن "الشهيد كان له بصمات في عمليات نوعية للقسام كانت باكورتها عام 1991 و1992، كما امتد جهده المقاوم لفصائل مقاومة أخرى، وبقي على عهده مع القسام إلى أن كانت آخر عملياته التي اعتقل على إثرها عام 2002، بعد أن أدى أمانته ووضع اسمه في سجل المجاهدين السابقين".
وعاهدت الشعب الفلسطيني والأمة العربية والإسلامية على الوفاء لروحه الطاهرة ولإخوانه الأسرى الذين لا زالوا خلف القضبان، والمضي على الدرب الذي خطه أبو طارق بجهاده على مدى أعوام حتى يكتب الله لنا النصر المبين وتحرير أرضنا وتطهير مقدساتنا من دنس الصهاينة المحتلين.
من جانبه، قال المتحدث باسم حكومة الاحتلال الإسرائيلي أوفير جنلدمان إن الأسير أبو حمدية كان قد أرسال استشهاديا عام 2002.
وأضاف جنلدمان في منشور له على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" إن أبو حمدية عضو حركة حماس الذي توفي متأثرا بالسرطان "أرسل انتحاريا إلى مقهى في القدس في عام 2002 من أجل قتل مدنيين".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق